رئيس جهاز المخابرات التركي (MIT) توجه إلى #دمشق، وحضر بكل هدوء بين جماعة هيئة #تحرير_الشام (التي أعلنتها #تركيا نفسها مجموعة إرهابية)، حيث قام الجولاني الإرهابي، زعيم هذه الجماعة، بقيادة السيارة له.
برأيكم، كيف يمكن لرئيس جهاز «أمني» أن يقيم مثل هذا التفاعل مع زعيم جماعة إرهابية؟