اذا اثنى الله على طائفةٍ من عباده او مدحهم او ذمهم في كتابه او قص علينا من اخبارهم فإنه يتوجب علينا امرين :
١- محبة من اثنى عليهم وبغض من ذمهم
٢- ان نعلم انهم لم ينالوا المدح او الذم الا بأعمال عملوها واسباب سلكوها ، فيتفرع عن ذلك ان نسلك اعمال المؤمنين ونجتنب اعمال المذمومين