Risk Aversion: “In economics and finance, risk aversion is the tendency of people to prefer outcomes with low uncertainty to those outcomes with high uncertainty, even if the average outcome of the latter is equal to or higher in monetary value than the more certain outcome”

“People tend to be riskaverse when making decisions about potential gains, but people tend to be rist seeking when making decisions about potantial losses.”

“We are real people with real limitations making our way through a constantly changing world. We don’t need to be completely rational, we just need to be good enough. That should not be a depressing thought. It should be librating!”

ضمن جهوده في تقليل عبء السمنة الصحي والاقتصادي.. #المجلس_الصحي_السعودي قدم كتاب بعنوان "السمنة وزيادة الوزن في المملكة: العواقب والحلول"؛ بالتعاون مع البنك الدولي.

🔷Join us in the upcoming webinar entitled “Burden of Obesity in the Kingdom of Saudi Arabia and the impact of new emerging treatments” Date🗓️: Monday, May 29 Time⏱️: 8:00-9:00 PM 🔗 Link for registration: shorturl.at/gtCLO #ispor_saudi #heor

“After adjusting for all variables in my life, there is strong evidence that you are a constant reminder of what true love, beauty and joy are all really about.”

🚨رسالة لجميع المختصين الصحيين 1️⃣ مالفرق إذا كانت p-value 0.049 او 0.05 او 0.051. 2️⃣ استخدام كل من p-value و CIs في تفسير نتائج الابحاث مهمة لمعرفة العلاقة وأيضا دقتها ما بين الادوية و تأثيرها على الأمراض سواء إيجاباً أو سلباً. 3️⃣ لكن و بنفس الوقت لا يجب أن تكون نتيجة كل من

كلُّ العداواتِ قد تُرْجى مَوَدَّتُهَا إلاَّ عداوةَ من عَادَاكَ عن حَسَدِ

ستغلبك الأيام إن كنت واهنًا وإن كنت صبارًا فذو الصبرِ أغلبُ".

"العلم والعمل .. توأمان وأمهما علو الهمة"

"احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز"

(اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين وغلبة الرجال)

“إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْحْسِنِينَ”

“مَن صَدَقَ تَوكُّلهُ عَلى اللّٰهِ فِي حُصولِ شَيءٍ نَالَهُ”

كُل سُبل الأرض لا تقِف أمام خير أرادهُ الله لك، اطمئن!

والعُسرُ مهما قسى فَاليُسرُ يَتبعُهُ وعـدٌ من اللهِ وهذا الوعدُ يكفِينَا

يا أيها الباكي على زَمَنٍ مضى حَسْبي وحَسْبُكَ ما نُحِسُّ من الرضا لو أنَّ دمعَ العينِ يُرْجِعُ غابراً ويُعِيدُ أيام الشبابِ وما انقضى لبكيتُ دهراً واتّخذتُ من البُكا خِلّاً ولكنْ لا مَفَرَّ من القضا

"حلاة الظفر .. تمحو مرارة الصبر"

"زُرْ غِبّاً تَزْدَدْ حُبّاً"

ألا عِمْ صَبَاحًا أيُّهَا الطّلَلُ البَالي وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي وَهَل يَعِمَنْ إِلاَّ سَعِيدٌ مُخَلَّدٌ قليلُ الهُمومِ ما يَبيتُ بأَوْجَالِ