أحب جميع أشكال العودة عودة المحب لمحبوبه، العودة للديار العودة للمنزل العودة للأهل من بعد اغتراب العودة للسرير نهاية اليوم " ضروري البني آدم يكون عنده شي يعود له في النهاية

عليك أحيانًا أن تتخلى عن الاستماتة في المُحاولة، لترى من الذي يبقى حين لا تحاول

"ترا كلنا عندنا مشاكل وكلنا مشغولين وكلنا عندنا هموم من الدنيا بس مافيه عذر اننا نتغير على شخص يحبنا."

كان من المُمكن أن ألجا أليك في ليلةٍ كهذِه لتُخبرني أنهُ لا داعي للخوف وأن ما كُسر يُمكن اصلاحه او رُبما يمُكن تعويضه بأشياء جديدة فيطمئن قلبي ويعود كلانا للنوم شاعرين بسخافة ما يحدث في العالم لأننا معًا لكن الحياة مع الآسف ليست بهذِه البساطة وأنتَ لست هُنا وأنا لم أعُد هناك.

لا تضغط على احد حتى ولو كان من باب الحُب , اتركوا الكل على راحته لأن راحته هي الحقيقيه وتمثل شعوره تجاهك , الضغط والعتاب الزايد ما يجيب إلا الكذب والتصنع والمجامله ..

لازم عندك صديق يكون منطقتك الآمنة، كلما لعبت فيك الدنيا ترجع له، تشوف مكانك بقلبه وتقول ما عليه يكفي هو يحبني.

عساها سنة تفيض حنيّة عسى حنان أيامها يملا ملامحنا

تغافل يا إنسان مايستاهل صدرك يكون ساحة معارك تافهه

الشخص الصح يخلي روحك سعيييييييييده

" الله لا يحدني لليّ ما يودني " خلّو هالدعوه بألسنتكم لأن شعور الثقل على أحد يوجع النفس العزيزه والله

آخر الحلول المُريحة / الإفلات

قد يكون القرار الصحيح ولكن ليس القرار السعيد

تجيكم لحظة فتور اللي تدركون من بعدها أنكم انتوا السبب بإحياء العلاقات ومن بعد ماطفيتوا انتهت علاقاتكم، لذا لا تعودون الناس على إندفاعكم وحماسكم

كُلَّها خيره ! الأحباب الُمغادرون ، الأصدقاء المتغيرون ، الخيبات في مُنتصف الطريق ، الأقنعه المتساقطة في فصول الحياة ، الأماني المُتأخرة والأحلام المتعثرة ، الدعوات التي رفعناها ولم تأتي بعد ، كلها خيره،

"في نهاية المطاف الإنسان يعتاد ويتجاوز مهما كان الامر كارثي بيتجاوز يعني بيتجاوز."

عسى أن يحوفني الله بالحُبّ والصحة والعافية وقُرب العائلة والأصدقاء والأحباب ولا يتركني للأوهام ولوم الذات ويغمرني بالرضا في جميع أمور حياتي- أمين

أنا لا أُريد أشياء كثيرة يا ربّ، أُريد أن أكون راضية مُطمئنة، وأنا أطلب منك يا حبيبي أن تجعل قلبي يُزهر من كثرة ما هو راضِ بكل ما جعلته من نصيبي أيًا كان يا ربّ.

"ولكني اليوم غير الأمس تمامًا، لقد تجّردت من شغف المجازفة، وعاطفة اللوم والعتاب، وأنني على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي إلا نفسي لا أكثر"

مايجعلني في تصالح مع ذاتي والأخرين، أني لا أحمل كراهية أبداً، أما محبة خالصة أو العدم

كل الذين حمدوا الله على حالهم زادهم الله من خيره، وأسبغ عليهم من نعمه فالزموا " الحمد لله " يزدكم.