الحرب النفسية والإعلامية التي وجهت لشعب المملكة كانت أضعاف تلك التي وجهت لمصر وليبيا وتونس ومع ذلك تفتت على صخرة الوعي المجتمعي.
أتو بالإرهاب لبث فتنة سنية شيعية؛ولكن لسنا شعبا يمكن جره نحو الهدف واستمالته بخرقة حمراء كثورٍ اسباني.
أتو بالحوثيين فسحقهم الطيران وجُند التوحيد..
إن المجزرة الشنيعة في استهداف المصلين الآمنين بمسجدين في نيوزلندا، عمل إرهابي، وتؤكد مسؤولية المجتمع الدولي في مواجهة خطابات الكراهية والإرهاب، التي لا تقرها الأديان ولا قيم التعايش بين الشعوب.
نسأل الله أن يرحم الشهداء الأبرياء، ويعجّل بشفاء المصابين.