"لا تُدرّبوا أخصائيي الأشعة، فمن أوضح الواضحات أن عام ٢٠٢١ سيغلبهم الذكاء الاصطناعي" "في عام ١٩٨٥ ستنجز الآلة كل عمل لا يستطيعه إلا الإنسان" 🔶قائلا هذا هما الوحيدان في العالم من فاز بجائزتي تورنج ونوبل، أعظم جائزتين في الحاسب والعلوم. العلماء في عمومهم لا يُحسنون التنبأ خارج

مازن بن عبدالله مليباري أهلًا دكتورنا الحبيب، ليس هذا حطًا من قدرك ولا قدر جفري (عظيم الربطيين) ولا قدر هربرت (عظيم الرمزيين). أما قولي، فهذا شيء من تفصيله: العلم بالذكاء الاصطناعي لا يكفي وحده للجزم بالاستبدال، بل معه علوم كثيرة أخرى قلّما تجتمع عند العلماء، أعدد منها: السياسة والاقتصاد، فلسفة العقل

خفت من غلبة الذكاء الاصطناعي على البشر بعد هبّة استديو قِبلي الأخيرة؟ 🤖😰 يقول عبدالله بن حمدان عبدالله بن حمدان في حلقة سابقة من #بودكاست_فنجان للناس جميعًا، وفيهم الرسّامون والمصممون: «عندنا أدلة عقلية نقلية تجريبيّة، من هذه الثلاث أنواع، باستحالة هذه الغلبة.»

كل عام وأنتم بخير يا أحباب، وتقبّل الله منّا ومنكم صالح أعمال رمضان.

في هذا البودكاست حاور الأستاذ عمر زوجي عبدالله بن حمدان في ظاهرة تزداد كل يوم؛ وهي (هوس) تعليم الأطفال الإنجليزية في سن مبكر، ومآلاتها التي رآها كثيرٌ منّا والتي سنراها. *أول دقيقتين ونصف تقريبًا فيها موسيقى تجاوزوها radio.thmanyah.com/share/episode/…

قد يُخطئ مجتنب العرنجية في تخطيئه واجتنابه حتّى يضيق واسعًا. فليس كل شيء أُسرف في استعماله وهو صحيح معروف في قرآن وسنة يُخطَّأ إطلاقًا لأن أهل العرنجية لا يستعملون سواه! وهي ليست قوالبًا جاهزة :قل ولا تقل. وإلا صرت حافظًا لا فاهمًا. أضرب لك مثلًا؛ ترجمت فكتبت: "وأصدُقك القول

لو كانت سيارة وتحركت بنفسها لما ظننا أنها خرجت عن السيطرة وتعتدي على مشغّلها. ولكن لأنها آلة يشبه ظاهرها البشر، جعلنا التأنيس نظن باطنها كالبشر فأضفينا عليها صفات البشر كالنية والانتقام. ما حصل هنا يجده كل من اشتغل مع الروبوتات، حتى روبوتاتي التي أصنعها يصير منها هذا. وله

لا فرق بين الذكاء الاصطناعي والخوارزميات العادية في حرية الاختيار والقرار. المختلف أن ما بين أيدينا اليوم من خوارزميات يسهل تتبعها، أما الذكاء الاصطناعي هذا فلا نعلم سبيلًا لتتبعه. وهذا الغموض مما يُضفي عليها صبغة الفاعلية وحرية الاختيار.

مفارقة عجيبة: البلاد المتقنة للإنجليزية تُعلّم العلوم بلغاتها، أمّا الضعيفة في الإنجليزية فيغلب عليها التعليم بها وترك لغتها. ولو تأمّلنا فالتعليم بالإنجليزية لم يرفع مستوى هذه البلاد، بل لا يزالون من أضعفهم في الإنجليزية. وسبب هذا واضح لمن عاين طلاب الجامعات: هم يسعون للأخذ

انتشار هذه الورقة بين الناس علامة كبيرة على شيء بدأ قبل شهور: خفوت هبّة الذكاء الاصطناعي. لأن بحث أبل ما جاء بشيء كبير جديد، بل أصله معروف ومنشور [1-4]، لكن الهبّة كانت تحول بين الناس والأدلة، فلمّا انقشع غمامها رؤوا الناس الآلة كما هي عليه، لا كما صُوّر لهم خيالًا. وهذا النقض

من المشتركات في هذه الأسماء: جمع علوم غير الذكاء الاصطناعي. فكلّما زاد علم المرء، كان أقرب لوضع الآلة في موضعها. فيان Yann تجد عنده أشتات علمٍ في الفيزياء وعلوم الإدراك، وفرانسوا Francois يكفيك قراءة ورقته On the measure of intelligence، أما يوجين Jurgen فالذي حمله شيء آخر. بل

مثل هذا في الثقافة اللاتي استوردن النسوية حلًا لمظالم المرأة. ثم جاء أقوام استوردوا الذكورية حلًا لمشكلة النسوية. وقد يستوردون حلولًا ما عندنا مشكلتها، كمطالبات النسويات بتعميم الإجهاض عندنا، مع أن الإجهاض في الغرب يحل مشلكة Casual Sex التي ليست عندنا. وآية ذلك أن زادت مطالبات

لمّا سمعت الحلقة وجاء هذا الجزء حزنت أن كلامًا عظيمًا سيفوت الناس لأنها جزئية خاصة بالمشتركين. فتُشكر ثمانية أن رفعتها كاملةً هنا في تويتر. عمومًا، هذه الحلقة كاملة من أحسن ما جاد به البدكاست العربي منذ زمن.

عملت بالنصيحة في الفترة بين الماستر والدكتوراة (٤ أشهر). أذكر أني أنهيت كتابًا في الإلكترونيات وتعلّمت برامجًا في الروبوتات وصنعت نماذجًا للتجربة وقرأت أبحاثًا قريبة من مشروعي. نتيجتها الحمد لله أني أنهيت بحثًا في أول أشهر الدكتوراة (نُشر بعدها في VPP Q1) وخفّ علي ضغط المرحلة

أظنني جاوزت مئة بحث تجهيزًا لمقالتي في التعليم بالعربية. والأبحاث من شتى بلاد العالم تُثبت معاناة الطلاب مع التعليم بالأعجمية. مثلًا هذا بحث هولندي درس ٦١٤ طالب علم نفس ووجد درجات من تعلّم بالهولندية تفوق من تعلّم بالإنجليزية. العجيب في النتيجة أن هولندا أعلى دولة في العالم في