خلك حذر لان العشم لحظة والخيبة سنين .

تدري وش اللي يقهر صدور الأجواد رخومٍ تحسب نفسها طيور شلوى .

بتبع هوى خاطري من وين ماوجَّه والارض بسوق رجلي في مناكبها .

فنجالنا ماله مواعيد واوقات فنجالنا والم على كل حزّه

تعيش الحاجة اللي ماوراها الا المقام الكلف وتموت الحاجه اللي “ ماتوقفني على ساقي “

اللهم يامغيث المستغيثين اغثني اللهم يامغيث المستغيثين اغثني اللهم يامغيث المستغيثين اغثني

انتم فيذا يا اهل الطايف ؟

انا بعير الشقى وأنت حوار الربيع مدري مربّيك راس العود ولا المرة

فهقت بيدي غترة البسام والليل استقاد قام الهوى يكفخ شلشها وانتقيت العسجدا لين انثنتلي كل عصما تثلم الحيد الجماد عوب تطمح للقصيد الشرس ومعدا

Taif .

سلم على جدي وقله صداره متوارثين الطيب من فعل يمناه سلم على جدي وعطه البشاره اللي بقى من سور مجده بنيناه

العيد عذر جميل للوصل , لاتكابرون .

أسأل الله أن يغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين وأن ييسر أمورنا وأموركم ويلبسكم لباس الصحة والعافية

انا حمست العز في داخلي حمس وهيلت فنجانه وقندت راسي .

ان كانك تحداني على عزة النفس اموت ما وطيت للناس راسي وان كان عندك يا صاحبي لبس ترى الذهب ما هو مثل النحاسي الذل والحقران ما هو لي لبس المجد وأفعال الكرامة لباسي أنا حمست العز في داخلي حمس وهيلت فنجانه وقندت راسي

بلّغ طويلين السنام السلاما وبلغ قصيرين المدارك بثنتين مانكبر الا في عيون النشاما ولا نصغر الا في عيون المساكين

اعتزيبي والله اني خل يوفي مع خليله انتحاريٍ يسوق العمر لعيونك خساره مستعد احارب الدنيا قبيله مع قبيله واقف بوجه الزمن واهاجمه غاره وغاره

وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا(33)

روس قومً من خلقنا الله وحنا قاده ما مسحنا بشت شيخ ولا تبعنا جرهّ ما نراكي غير كفوً يرتكي لشداده فوق سرج الخيل ولا فوق كور الحره والله إنا من على عد الروى وراده مزبنن للي شكى ضيم الزمان وشره لاتدورنا ليا هب النسيم أنواده غير في يومٍ نهاره يلتهب من حره

مايعذرب في الشجاع الا الجبان ومايتسمع في الجبان الا الخسيس وماتعيش الضانه الا بين ضان وماتطيح العنز الا في المريس