التكبير الجماعي المصري،وتلك الصيغة الشافعية ممتدة لألف سنة في التاريخ واحدة من أقدم العادات اللي حافظت عليها البشرية ليومنا هذا..

يُريد المَرء -ولو مرةً- أن يُحالفه القدر ويكون نصيبه هو نفسه ما يُريد ألّا يُغلَب على أمره في كُل شيء، وأن تعطيه الحياة نصيبه القليل من الراحة التي تجعله لا يخاف الاستيقاظ بيومٍ آخرٍ فيها وأن يكون -هو- في حياةٍ بإختياره هو كما يُريد، لا كما تفرضه عليه الحياة والظروف - هدير علاء

«وإن تَعفُ عَني، فَذا يَومُ عِيد!»

أطمئنُّ جدًا لفكرة أن اللهَ هو الصاحب! صاحبٌ في سَفَر، صاحبٌ في بقاء، صاحبٌ في الدنيا كلها، وكل مكان نذهب إليه أو نبقى فيه مهما أطلنا. مهما كان حولنا من أناس في كل مكان، يظلُّ هناك رُكنٌ آمن، هادئ مليء بالأُنس وهو صُحبة الله، نلجأ إليه ونلوذُ به، نرتاح فيه ونأنسُ به.

بحب خطبة ابو طالب لما راح بتقدم مع النبى للسيدة خديجة الحمدُ للهِ الذي جعلنا مِن زَرْعِ إبراهيمَ، وذريةِ إسماعيل، وجعل لنا بلدًا حرامًا، وبيتًا محجوجًا، وجعلنا الحكامَ على الناسِ. ثم إِنَّ محمدَ بنَ عبدِ اللهِ ابنَ أخي مَن لا يُوَازَنُ به فتًى مِن قريشٍ إِلا رَجَحَ عليه….

عشمان فيك يا رب وعشمي مأكد لي إنّك هتجبُر بخاطري قُريّب، وقُريّب جدًا.

حل واحد 🤎!

{رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا}

{رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ}

"لا تُعلن الخبر قبل اكتماله."

ويقتلني الفراقُ بلا قتالِ والله يا علي

أحن إلي صوتٍ مضي ، لم يعد صداهُ ، وابكي علي وجهٍ تغيب في سُراهُ .

"لَبيّكَ إنّا مُتعبون، اجبُرنا كأنّنا لم نَرى حُزناً"

لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ، وَالنِّعْمَةَ، لَكَ وَالْمُلْكَ، لاَ شَرِيكَ لَكَ.. اللّٰهُمَّ أرنا في غزَّة فرحًا يُنسيها كل حزن، وانصر أهلها نصرًا تُعِزُّ به الإسلام وأهله..اللهمّ واشف صدور قوم مؤمنين