{ والشجرة الملعونة في القرآن } قال : هي شجرة الزقوم 📚 رواه البخاري 3888

{ ظهر الۡفساد فی الۡبر والۡبحۡر بما كسبتۡ أیۡدی الناس لیذیقهم بعۡض الذی عملوا۟ لعلهمۡ یرۡجعون } [سورة الروم: ٤١]

لا تضمر في قلبك شيئا يكرهه الله فإن فعلت فالله عليم به لا يخفى عليه

ابحث عن نفسك في هذه الثلاث 👇

( حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين ) قال الشوكاني : في هذه الآية دليل على أنه ينبغي لمن بلغ عمره أربعين سنة ، أن يستكثر من هذه الدعوات

( عبادة الشكر فلنحافظ عليها ) وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم إبراهيم 7 وإن ربك لذو فضل على الناس ولٰكن أكثرهم لا يشكرون النمل 73 ينبه عباده على سعة جوده وكثرة أفضاله ويحثهم على شكرها ومع هذا فأكثر الناس قد أعرضوا عن الشكر ،واشتغلوا بالنعم عن المنعم

قوله تعالى { ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون } من أراد القتل إذا علم أنه يقتل قصاصا بمن قتله كف عن القتل فكان في ذلك حياة له ولمن أراد قتله

{ إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله ۚ إنه غفور شكور } سورة فاطر

youtu.be/ODJb7SqHegg?si… -- من أواخر الخطب للشيخ الجليل والعالم النبيل الدكتور : عمر بن سعود العيد .. أحد أبرز وأخص طلبة شيخ الإسلام في زمانه الإمام / عبدالعزيز ابن باز رحمه الله .. وذلك بعد اكتشاف ورم في الغدد الليمفاوية بجانب الحنجرة وقرار استئصال الورم فخطب هذه الخطبة

( حمد الله بعد الأكل والشرب ينال به رضا الله عز وجل يالها من فرصة عظيمة ) يقول النبي ﷺ إن اللهَ ليرضى عن العبدِ أن يأكلَ الأكلة فيحمدَه عليها أو يشربَ الشربةَ فيحمدَه عليها رواه مسلم

قال ابن القيم رحمه الله  : ما مُحقت البركة من الأرض إلا بمعاصي الخلق 📚الداء والدواء صـ١٢٤

{ فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين } هذا وعد وبشارة لكل مؤمن وقع في شدة 📚 تفسير السعدي الأنبياء ٨٨

كان لي صديق أيام الشباب ، فصلينا معا مرة ، فاقتصر على الفرض ، ولم يصل السنة فأنشدته بيت المتنبي : ولم أر في عيوب الناس شيئا كنقص القادرين على التمام فكان يقول لي من بعد ذلك : كلما هممت بترك السنة ، تذكرت بيت صاحبك فصليتها ( الدكتور عبد الوهاب عزام رحمه الله )