تحررت من قيد المحبة وقيد الشوق وتقيّدت في شعري وفي القهوة المرّه .

ياجعل الكلام اللي مايقدر عليه الصمت فدا لـ الشعور اللي تسولف به عيوني .

المرحلة النهائية من طيبة الخاطر بعد العديد من المحاولات، تتجلّى في: "ما بقى في النفس شيٍّ ما بذلته كنت أداري شي خارج عن مَداري"

وإن جات من دون العشم ماعلينا يمكن عشمنا فوق طاقات الإنسان.

أعوذ بك ربِّي من الخوف ومن الوسواس و من حاجةٍ مالي بها قوّه ولا حيله فيك الرِّجى ما خاب يارب الفلق والنَّاس و منك الأمل ما مات لا لحظه ولا ليله أنت اليقين الِّلي قطع حبل الجزع واليأس و أنت الأمان الِّلي بخوفي دايم أشكي له.

اهه ليت الموت مامر سمحين القبال كان الاحزان البليغه . . سلمت طروقها

تعال وزاحم ظنون الحنين وعتمة التخمين انا احتاجك طمأنينه تصب الضيّ باحداقي

وأنا صبور وقانعٍ بالمقادير ومتوقعٍ ساعة فرج وأحتريها *بيت يعبر عن مسيرة حياة

والا أنا حاربت سّيف البعد قدر المستطاع لين جتني طعنةٍ تحيي الطموحات الدفينه .

في رجا الصّدفة الّلي عاد مدري متى اللي فيييها يدك تبي تصافح يدي بنتظرها تجي في صيف ،والّا شتا وبنفلت من يد الفرقا ،واجيك اعدي

"عن مملكة نفسي اللي عانت الإنفلات أنا أتخذت القرار اللي يحفظ أمنها جلست بيني وبيني جلسة الـ ( جلد ذات ) وغيّرت حاجات واجد .. وأنت من ضمنها"

مرت عليها ليالي ما تمر بسلام تقدر بوجه الليالي توقف لحالها.

حبيبي تناسى ضحكتي وأيَّامي ومسعاي وأنا حتى إليا هبّ النسيم.. أذكر معاريفك.

بيني وبين النسيم العذب قصة غرام لو كان حالي من ظروف الليالي :ذبل أيامي الماضيه مرتّني بشكل عام والمشكله شفت فيها فرق بعد وقبل.

"ياربِّ وأنا اللي كل ما تمضي الأيام أنا الضعيف اللي رجاه سترك الضافي ما تغريني دروب الملذات ولا الأحلام ما دام إني بترك هالزمن كله إخلافي رجعت لك تايب قبل لا ترفع الأقلام من ذنوبي اللي ثقلها يتعب أكتافي تقبَّلني بـ عفوك عليَّ و رضاك التام رضاك أنت غاية قلبي الطيِّب الصافي"

أبالغ في العقلانيه وأنا كلّي عواطف.

ألذّ من طعم الغلا و أمرّ من طعم الصدود .

"عدا كل مشهد من مشاهد غلاك البَحت ما عاد أبتسم .. حتى لطيفك على بالي"

"يارب و العمر إنتظار و أحلام و آلام و قلق محتاج بهجة و انتصار و صبحٍ بعمري ينفلق"

وين أغديّ ؟ يوم كل مداهيل الأرض وفساحتها ضيقه على قلبٍ بحجم الكف.