الرابطة العاطفية التي تتشكل بين الشخص وما يحب -أياً يكن نوعها- هي أقدس ما يحمله الإنسان في نفسه، وأبقى ما يخلّد في وجدانه.
هذه الروابط هي الجسور الممتدة بين القلب والحياة، فهي تضيف للذات أبعادها، واستمراريتها، ومعناها.
من يعجر عن الارتباط بعاطفة يعيش في بعد واحد، ضيق، متجمد،
لا تخجلي
ما كُلُّ جُرحٍ يُخجلُ
بعضُ الجراحِ
هي الوسامُ الأنبلُ
قومي إلى غدِكِ الوسيمِ
وحدِّقي في الفجرِ
وانتظري
ففجرُكِ مُقبلُ
لا تخجلي
هذي الجراحُ هي التي
ستُضيءُ روحَكِ
بينما تتدمَّلُ
وغداً بحولِ اللهِ
يُشرقُ مرةً أخرى
مُحياَّكِ الوضيءُ الأجملُ
قدرُ النساءِ هو التحمّلُ
العمومة رفاهية! الله يحفظهم.
اطلع من السيارة بيدي كوب قهوة و هم يتسابقون على شنطة السيارة يشيلون أغراضي، و زوجة أخوي سابقتني تفتح باب البيت و اسمع صوت من بعيد "ياولد ساعد عمتك" و"ياعمة اشيل شي؟" ولك نعييييم.
«الافتتان» هو اهتزاز الكينونة أمام حضور يفتحها على ما يتجاوزها. ليس هو مجرد انجذاب، بل انكشاف العالم في ومضة خاطفة، يعرّي هشاشتنا ويذكرنا أننا نوجد دومًا في انبهار أولي. إنه تجربة أن نُساق خارج ذواتنا نحو ما يبدّد يقيننا ويؤسسنا من جديد…