الحمدلله حمدا كثيرا

نزف إليكم نفوق الكلب الخبيث الأجرب مفتي المهلكة عبد الطاغوت آل الشيخ

قال الرازي : "وربما اجتهد العاقل الذكي في الطلب فلا يجد، والغر الغبي يتيسر له ذلك المطلوب. فعند هذه الاعتبارات يلوح له صدق قول الشافعي: ومن الدليل على القضاء كونه ….. بؤس اللبيب وطيب عيش الأحمق". (عجائب القرآن)

قال الواحدي : ولم تزل الأنبياء والأكابر يخافون العاقبة وانقلاب الأمر ألا ترى إلى قول الخليل عليه السلام : واجنبني وبني أن نعبد الأصنام وكثيرا ما كان محمد عليه الصلاة والسلام يقول: «يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك وطاعتك» وقال يوسف: توفني مسلما . (التفسير الكبير)

عفوي .. .. الأنبياء والصالحين لم يرخضوا للطواغيت فحصل لهم ما حصل أما أنتم يالتلفية مازوخيين تقدمون القرابين وتلعقون أحذية الطاغوت وجنوده وهو يبصق عليكم ويغلق مراكزكم ويذلكم ويصوركم بأبشع الصور ، أخزاكم الله يا سفلة

.. قال إسحاق بن إبراهيم الحنظلي : قال لي الأمير عبد الله بن طاهر: يا أبا يعقوب! هذا الحديث الذي ترويه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا)، كيف ينزل؟ قال: قلتُ: أعز الله الأمير، لا يقال لأمر الرب كيف؟ إنما ينزل بلا كيف].

105 ملايين نسمة لا يعرفون معنى الإسلام الذي جاء به محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، فما فائدة "الركوع والسجود" وهم مشركون ومبدلون لحكم الله بحكم الطاغوت؟، ... .

قبح الله الردبلجية المخانيth

"شيوخ العاطفة" ما يميز هؤلاء المنافقين عن غيرهِم، هو أنهم نظريًّا يتحدثون عن الجهاد والشريعة ...إلخ، وليس هذا فحسب بل يعجبك كلامهم وهذه صفة المنافقين، وعمليّا نبذ كل ما سبق وتبني الديمقراطية وحكم الطاغوت ... . والحقيقة أنهم نبذوا -كل ما سبقَ نظريًّا- نظريًّا وعمليًّا منذ البداية.

يقول فاسد الخسران: عندما سُئل عن النووي وابن حجر وبأنهم مبتدعة ضُلَّال. فأجاب: "من يطعن فيهم هو من المتطرفين الذين يفجرون الشوارع، وليسوا من أهل السنة، فهما إمامان وفقيهان". يعني أنتم يا تلفية عند هذا السفية متطرفون تفجِّرون الشوارع، ولستم من "أهل الصنة". فعلًا أنتم بلا كرامة.