تحت شعار الوحدة الوطنية، يطل علينا ذاك الطاعن في السن والذي يأبى إلا أن ينهي عمره -والكومبارس من حوله- كبيدق بيد أوليائه الصهاينة فيشتم المجاهدين ويصفهم "بأولاد الكلب"
جاء هذا في إحدى دورات المجلس المركزي المنعقدة تحت عناوين وشعارات تعني كل شيء عدا ما يمثله هؤلاء المرتزقة كمنع