وفي تعبيره وتصويراتهِ الجنسية، عبّر بن الحجاج عن ولعهِ الشديد في المرأة السمينة، ذات المهبل السمين، وأنّه سوف يعيش في داخلها حتى يختفي أثره لشهر ولا يسمعون إلّا أنينهُ وقال: يا سادتي ما استرقّ ديني شيء كمثل الحر السمين كلّما أراه يزول عقلي عنّي ويعتادني جنوني وأشتهي أن أغوص

عندما عرِف الربيع بن يونس أن أبنهُ الفضل كان ينادم مطيع بن إياس وحماد بن الزبرقان وهما مشهوران بالزندقة والمجون، فأراد أن يؤدّب ابنه خوفاً عليه من أن يناك منهم، فكتب له مطيع بن إياس أبياتاً من الشعر في رقعةً فلما قرأها الربيع بن يونس طرده، وفيها يقول: يا أبا الفضل لا تنم وقع

كان عبدالله بن ميمون القدّاح متشيعاً ومن أصحاب جعفر الصادق، ثم ارتدّ فجأة وبدأ شرب الخمر، لم نستطع الوصول لأسباب ارتدادهِ، وقال في ذلك أبياتٍ من الشعر: *سنبر: خادم عبدالله أو نديمه

يقول عبدالله بن طاهر الخزاعي في لقاء حبيبتهِ الذي قبّل فمها، واصفاً مؤخرتها بالكثيب المهيل: ترشفت من شفتيها العقارا وقبلت من خدها جُلنارا وعانقت منها كثيبا مهيلا وغصنا رطيباً وبدراً أنارا *جلنارا: زهر الرمّان *كثيباً: كثبان الرمال، كتبل الرمال *مهيلا: سائلاً، منهالاً، مصبوباً

عمرو الوَرّاق وهو أحد شعراء الدولة العباسيّة المشهورين بالتحرر الجنسي، يدعوا إلى شرب الخمر و اللواط معاً صراحةً، فيقول: ذا أَنتَ لَم تَشرَب عُقاراً وَلَم تَلُط فَأَنتَ لَعَمري وَالحِمارُ سَواءُ وَلَم تَملَ بَيتاً مِن قِحابٍ وَلَم يَبِت فِراشُكَ أَرضاً ما عَلَيهِ غِطاءُ وَلَم

يقول أبو الحسن التهامي عندما عشق أسيرة، تم أسرها من قِبل جنود الدولة العباسية، واصفاً جمال خصرها، وأنّه قد تضعضع ايمانهُ أمام كفرها لجمالها: وَبِمُهجَتي يا عاذِليَّ مُهَفهَفٌ جمع التنحولِ بِأَسرِهِ في خَصرِهِ أَسروه من بلد الثُغورِ فَأَصبَحَت نَفسي أَسيرَة ناظريهِ وَثَغرِهِ

🍩 أبي نواس ينصح الخليفة بالجنس الشرجي، وزبيدة ترفض في ذاتٍ يوم شعر الخليفة هارون الرشيد بانقباض في صدره فأرسل في طلب أبي نواس، فلما دخل عليه قال له: يا أبا نواس! انني أشعر بضيق في صدري ولا أطيق البقاء في مكان ولا الجلوس عند احد، ولست أدري ماذا اصنع! فقال أبو نواس: كيف يستولي

يقول الشاعر الأموي عمر بن أبي ربيعة، في حوار تخيُّلي، دارَ بينه وبين حبيبتهِ سلمى، في الطواف في الحج. هل يوجد اغنية لطلال مداح حقاً بهذه الأبيات الجميلة؟ قف بالطواف ترى الغزال المحرما حج الحجيج وعاد يقصد زمزما عند الطـواف رأيتهـا متلثمـة للركن والحجـر المعظـم تلثمـا أقسمت

⚠️ تقطيع الخليفة المتوكل وتناثر لحمه في أقداح الخمر من ما يذكرهُ المؤرخون، أن الخليفة المتوكل والذي يسيء معاملةَ ابنه المنتصر بالله، كان في جلسة الشرّاب المعتادة في قصرهِ هو ومعهُ وزيرهُ بن خاقان، حين دخل عليه ابنهُ المنتصر وبعض من الحرس والأتراك، وقاموا بضربه بالسيوف ومن معه،

يقول أبو عبيدة في السمينة: بيضاءُ، محطوطةُ المَتنينِ، بهْكَنَةٌ رَيَّا الرَّوادِفِ، لمْ تُمغِل بِأولادِ *محطوطة المتنين: أي ممدودة المتنين، كأنما حُطَّ بالمِحط، أو صبّ بقالب، رٌسِم رسماً من شدّة توافقه *بهنكة: عجيزتها ممتلئة *ريا الروادف: اعجازها ممتلئاتُ من اللحم *لم تمغل

يقول النابغة الذيباني في وصف دقيقٍ -وما اجمله- للسمينة، حيث يقول ان كبر صدرها يمنع الثوب او القميص من ملامسة بطنها، وكبر اردافها ومؤخرتها يمنعه ايضاً من ملامسة ظهرها، واذا تناوحت الياح -اي اتت من كل ناحية- وجدت بين جسمها والثوب هواءاً خالياً، فتمكنت من رفعه، فيبدو ما تحته فينتبه

يقول أبي العالية أنه كان يمشي مع حبر الأمّة ابن عباس، وكان يرتجز وهو مُحرِم ويقول: وهن يمشين بنا هميسا إن تصدق الطير ننك لميسا فقال له أبو العالية: أتقول الرَّفَث وأنت مُحْرم ؟ فقال: إنما الرفث ما رُوجع به النِّساءُ (كأنه يرى الرفث الذي نَهَى اللّهُ عنه ما خُوِطَبت به

💡إلحاقاً بحديثٍ عن نظام التبريد الذي اتخذهٌ العرب قديماً الجميع يسأل، كيف عاش الأجداد في ظلِّ هذه الرطوبة والحرارة العالية؟ ونحن، للأسف الشديد، ايضاً نسأل، لماذا لا تقوم المؤسسات التربوية والتعليمية بإدخال هذه المعلومات في مقررات التعليم! النظام المستخدم هو ملقف الهواء، وقد

تكتيكات مسلم بن الوليد. *فكرة التقديم مستنسخة من حساب عبْدالله الزيدي

كان ابن زيدون ينافس أحمد بن عبدوس في عشق ولادة بنت المستكفي، وقد بعث له رسالة شهيرة سمّيت برسالة ابن زيدون الهزلية، وفيها من الهجاء والسخرية الكثير، سبب الرسالة بعد ان علم أن أحمد بن عبدوس يرغب بالزواج من ولّادة. من اقتباساته، ابيات عمر ابن ابي ربيعة: أَيُّها المُنكِحُ الثُرَيّا