مقولة منسوبة لهرقل، عظيم الروم، قالها واقفاً على أطلال سورية قبيل مغادرته إياها مكرهاً عقب هزيمة جيشه أمام جيش العرب المسلمين في معركة اليرموك عام 636 م

ليس Ai، بل فارس عربي من بنغازي، ليبيا 🇱🇾 تخيل كيف كان الفرسان العرب إذن؟ المادة المرئية مأخوذة من حساب Maher Alawami في منصة Instagram

يقول ابن الرومي في ديوانهِ: أعجر يُدعَى مُضرط الأبكارِ مُحَصَّد كالمسدِ المُغارِ (.......) سواعدٌ ينبضن كالأوتار عجارِمٌ ينهدُ في الإزار ينفذ في الأقبال والأدبار مُخْرَنْطماً كالملك الجبار إذا رآه العُون والعذاري خاطرْنَ بالأحساب والأخطار تنسى له الحرّةُ ذِكَر العار وخشيةَ

النقل من كتب المعتزلة والشيعة

كان يزيد بن عبد الملك بن مروان (71 - 105 هـ / 690 - 724 م) تاسع خلفاء الدولة الأموية (وهو الذي انتهت إليه الخلافة بعد عمر بن عبد العزيز)، يعشق جاريته الجميلة حبابه التي شغف بها شغفاً شديداً حتى ترك مصالح الدولة والشعب. تذكر النصوص عندما ماتت حبابه، ظلَّ يلازم جثتها وهو سكران

يقول بشّار بن برد: قبلة في خلال ذاك وما ... بأس إذا لم تحل لي الأزر أو عضّة في ذراعها ولها ... فوق ذراعي من عضها أثر أو لمسة دون مرطها بيدي ... والباب قد حال دونه الستر والساق براقة مخلخلها ... أو مص ريق وقد علا البهر واسترخت الكف للعراك وقا ... لت إيه عني والدمع منحدر انهض

امصص بِبظر اللات أيها الزَّمن فيك أصبح العرب يشمتون ببعضهم البعض

لا أعلم كيف يمكن لشخص يعيش في القرن السادس أن يتخيّل هكذا مشاهد ويوظفها في شِعره!! حسان بن ثابت في أحد أشعاره قال عن مؤخرة فتاة أحلامه أنها عندما تجلس، فمؤخرتها كالأداة التي يسحق بها العطر والطيب!!!! تبلت فؤادك في المنام خريدة تشفي الضجيج ببارد بسّام كالمسك تخلطه بماء سحابة أو

لماذا نؤنِّث كلمة "العرب" ونقول: "قالت العرب" لا "قال العرب"؟!

أحبَّ العربيّ من الأنف ما كان أقنيا دائماً أي مرتفعاً وسط القصبة وفيه ضيق في المنخرين مع استقامة فيه، يقول الشاعر معن بن أوس: وأقنى كحدّ السيف يشربُ قبلهـا تخال بينهما أقنىً به شمَمُ والأقنى: الذي يشبه القناة أو الرمح في الاستقامة الشمم: يحمل معاني متعددة، أبرزها الارتفاع،

برزت أهمية العجيزة وتأثيرها على العرب منذ قرون طويلة، وقد ظهر هذا الاهتمام حتى في الشعر القديم، فمن ضمن ما كتب عن هذا العضو الأنثوي والذي عكس عشق العرب له باعتباره معياراً لجمال المرأة، قول الشاعر المتوكل الليثي، الذي عاش في عهد الدولة الأموية عن جمال المؤخرات: إذا تمشي تأود

كان لهمّام بن مرّة بن ذُهل بن شيبان وهو شاعر جاهلي قديم، ثلاث بناتٍ، فعنّسهٌنّ، واتفقن ان يطلبن الزواج منه بأبياتٍ قالت الكبرى فيها: أهمّامُ بن مُرّة حَنَّ قلبي إلى قنفاء مُشرِفةِ القذالِ وقيل في بعض المصادر (إلى صلعاء مُشرِفةِ القذالِ) فقال همام: قنفاء مشرفة القذال! تصِف

الحاقاً بالمنشور المرفق أدناه، يقول ابن الرومي: صدورٌ فوقهنَّ حِقاقُ عاجٍ وحَلْيٌّ زّانهُ حُسنُ اتِّساقِ يقولُ النَّاظرونَ إذا رأوها أهذا الحّلْيُّ مِن هذي الحِقاقِ؟ وما تلكَ الحِقاقُ سِوى ثُديٍّ قُدِرنَ من الحِقاقِ على وِفاقِ 🚀 حتى قال نواهدُ لا يُعدُّ لّهُنَّ عيبٌ سِوى

قال عبدالله ابن المعتزّ يخاطب فتاةً، ويبدو أن حالة العلاقة بينهما "It's Complicated"، يقول أنهُ مفتون بعيونها وثدييها اذ قال عنهما "رمانتين"، أيضاً وصفهما كحقين كافور وبرأسيهما نقطة من العنبر: ٌقبيحٌ بمثلكِ أن تَهْجُرِي وأقبحُ من ذاكَ أن تُهجَري أقاتِلَتِي بفُتُورٍ الجُفُونِ

يقول جرير: بِها وَضَحٌ بأسفلِ إسكَتَيْها كَعَنفَقَةِ الفرزدق حين شابا ==== الاسكتان: شفرات الفرج، واختلف اللغويون هل هي مفرد أم مثنّى الوضح: برص العنفقة: شعرات بين الشفة السفلى والذقن كتاب شرح نقائض جرير والفرزدق

مجدداً، احبت العرب الفرج المزعفر، الذي يتم دهنهٌ بالزعفران والفواكه أو الأعشاب العطريّة مع بعض الاضافات التجميلية، أغلب هذه المنتجات كانت من الصادرات الفارسية أو الصينية، الهندية لجزيرة العرب. وحِرٌ يَملاُ الكَفِّينِ جَهْمٌ مُزَعفَرٌ لَهُ غُمُضٌ مُستحصِفٌ مُتَضَرِّمُ أَزُومٌ

أثناء تصفحي لكتاب Mating in Captivity لإستير بيريل، تذكرت قول يزيد بن الطثرية من عصر الدولة الأموية في الميل إلى الممنوع والرغبة عمن يشركك فيه غيرك: أعافُ الذي لا هَولَ دون لقائهِ وأهوى من الشُّربِ الحرِيز المُمَنَّعا ==== محاضرات الأدباء و محاورات الشعراء و البلغاء

أيضاً إلحاقاً بمنشورات سابقة، أول من وصف الثدي بحقَّ العاجِ هو عمرو بن كلثوم في معلقته، قال: تُرِيْكَ إِذَا دَخَلَتْ عَلَى خَلاَءٍ وَقَدْ أَمِنْتَ عُيُوْنَ الكَاشِحِيْنَا ذِرَاعِي عَيْطَلٍ أَدَمَاءَ بِكْرٍ هِجَانِ اللَّوْنِ لَمْ تَقْرَأ جَنِيْنَا وثَدْياً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ

يقول الشاعر في النساء ذات المؤخرة الكبيرة، وذات المؤخرة الصغيرة المسطحة، أن الهواء يفضحهم، قال: إذا ضَرَبَتْها الرِّيح في المِرْطِ أَشْرَقَتْ مَآكِمُها والزُّلُ في الرِّيحِ تُفْضَحُ ==== المرط: كساء من اصوف ونحوه يؤتزر به، مآكم: جمع مأكمة وهي العجيزة الكبيرة، والزّلّ جمع