🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

من أقبح ما تعرضه بعض القنوات العربية مقابلاتها مع المسؤولين الإسرائيليين كل يوم بوجوههم الكالحة على صورة جبابرة يبربرون بلغة قبيحة يهددون ويكذبون. يجب ألا يسمح لهؤلاء القتلة باقتحام بيوتنا علينا.

اليوم يومٌ من أيام الله لجنده في الميدان، سلمت أيديهم وسواعدهم وقلوبهم وأقدامهم ونعالهم.

الحقد اللي بنزرع جوانا بوزع عالعالم كله والله! ثأرنا كبير، كبير كثير

الشيخ يقرأ: وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ

سبعة عقود وأوباش النجمة المسدسة يستخدمون الإذلال سلاحا لكسر الإرادة وتكفير الناس بالمعنى. ورغم أن الجرح الذي يتركه سلاح كهذا لا يندمل، لكنّ إنجازه كان دوما عكس المنشود. لا يوجد إرادة تَعدل ثأر الإنسان لكرامته. تاريخ المقاومة بأسره هو الشاهد الحيّ على فشل هذا السلاح.

يمكن هذا من اوقح الشخصيات السياسية اللي عاصرتها بحياتي واحدة من امنياتي بالحياه اشوفه بتحاسب عوقاحته

خطابكم دائما عن الأطباء والصحفيين والنساء والأطفال، المقاتلون هنا أيضا مدنيون وقتلهم ليس عادي، لم يذهبوا للقتال لأنهم يحبون الموت، لهم حياة عادية كأي شخص في العالم يدرسون يعملون لهم عائلاتهم التي يحبونها، ذهبوا للقتال للدفاع عن أحبتهم وحقوقهم لا لأجل الموت. هم أيضا يستحقون الحياة

وقصف عاصمة عربية ايضا

هناك خبر مؤسف، وتوثقت منه من خبيريْن في القانون الدولي لم تقم أي دولة عربية ولا إسلامية حتى الآن بتقديم خطاب مكتوب للمحكمة لدعم طلب جنوب أفريقيا لإدانة إسرائيل، هناك دول رحبت بموقف جنوب أفريقيا ولم تتقدم بخطاب الدعم حتى الآن، جنوب أفريقيا تقاتل وحيدة بالنيابة عن الفلسطينيين…!

جملة أسمعها للمرة الثانية هذه الحرب، شعرت بقشعريرة منذ سمعتها أول مرة ولم أتوقع أن أسمعها للمرة الثانية، شاب مغترب استشهد جميع أفراد عائلته، ذهبنا لتعزيته والوقوف بجانبه في مأساة لم يمر شعب بمثلها من قبل، قال في لحظة قهر: "اليوم انتهت الحرب بالنسبة لي، لم يتبقى أحد أخاف عليه"

هذا عالم حقير وبشع فوق التصور والخيال

مشهد سرقة ركام البيوت ونقلها عبر الشاحنات، لبناء الرصيف الأمريكي الإماراتي، مقزز ويدعو للتوقف ملياً. هذا ركام بيوت، لها أصحاب وملاك، بل ريما لا زال أصحابها تحتها، ولم ينتشلهم أحد، ولم يتوفر لهم دفن كريم يستحقونه. 8000 شهيد تحت أنقاض هذه البيوت، وكل ما تهتم به أمريكا والإمارات هو

لماذا الاعتقال؟ قبل عام أردت استضافة الأستاذ زياد ابحيص المتخصص في دراسات المسجد الأقصى في برنامجي، لأصدم أنه ممنوع من السفر من الأردن وسحب جواز سفره وموضوع قيد تسجيل ابنه منذ سنوات واليوم يتم اعتقاله! أ.زياد هو ابن المناضل القائد محمد ابحيص أبو حسن قاسم الذي اغتالته إسرائيل في

ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُم بِجُنُودٍ لَّا قِبَلَ لَهُم بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّهُم مِّنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ

المقاوم الذي (استولد الحق من أضلاع المستحيل) في أحضان من أنبتهم واحتضنهم، في أحضان شعبهم الغزاوي، أعظم حاضنة شعبية لأشرس ظاهرة حركة تحرر وطني عرفها التاريخ، محاصرة من كل جانب ومن كل إمداد. مقاومة حاربت كل أمريكا، وكل إسرائيل، وكل الغرب، وكل آلة قتلهم، وكل تقدمهم المحمّل على عقلية