سيدنا "سليمان"عليه السلام الذي وصل لقمة الهيبة وكانت الجن والإنس والرياح والطيور والوحوش في خدمته..علموا بموته بسبب "حشرة" وبلقيس ملكة سبأ كان "الهدهد" سبباً في هدايتها..و"نملة" تحذر أمتها وتنقذهم.."العبرة" لاتحتقر ولاتصغر من أحد فكل شئ خلقه الله له "شأن وقيمة" ويسبح بحمده.