حين نستبدل مصطلحات إسلامية أصيلة مثل البركة بالوفرة، والشكر بالامتنان، والرضا بالقبول، فإننا لا نقوم بتغيير سطحي في الألفاظ، بل نُحدث تحولًا عميقًا في الرؤية التي نُفسر بها العالم والوجود. المصطلحات الإسلامية ليست كلمات مجردة، بل مفاهيم متجذرة في رؤية توحيدية تجعل العلاقة بين

إن هذا الانفتاح اللطيف (الاستماع غير المشروط) هو تحوّل داخلي كبير من البحث عن طريقة للهروب من التجربة الإنسانية (دون جدوى) إلى الحضور الكامل معها وفيها وعن طيب خاطر! #اقتباسات شديدة الوعي

" أتمنى أن تحظى بشخص يكون لك وطنًا ومغامرة في آنٍ معًا — روحٌ تُهَدّئك وتُشعل جنونك. " ❤️

جدة صفراء .. يارب لك الحمد والشكر

عندما تكون قد بنيت وعيك إلى درجة لائقة، تصبح منفصلاً للغاية عن الطبيعة لدرجة شعورك بانها عائق، تشعر انك قد سقطت من النعمة.

آه يا إخوتي، إن الواحد يعرف عن الجميع أكثر مما ينبغي! وهناك من غدا شفافاً بالنسبة إلينا لكننا مع ذلك أبعد عن أن نكون قادرين على استشفاف أعماقه.

ما أرق المناداة باسمي، حين تكون ممَّن أحب.

You might die tomorrow and the good stuff you saved for “special” occasions will stay on that shelf collecting dust for ages.

اللهم إني أحمدك على نعمٍ ما زلت أكتشفها كل يوم، فلك الحمد على نعمك الظاهرة والباطنة.

في أحلام السرياليين، تتبدى الأحلام لا كحالة هروب بل كوسيلة مقاومة. يكتب بريتون ورفاقه عن الحلم بوصفه الحقيقة الأعمق واللغة التي لا تُروى في اليقظة.

"لكل إنسان ثلاث حيوات: حياة عامة، وحياة خاصة، وحياة سرية" غابرييل غارسيا ماركيز

" في نهاية اليوم، جميعنا نحاول الانتماء. لمكان، أو شخص أو حتى لأنفسنا؛ نحاول فقط أن نجد منزلاً. "

وبالرغمِ من كلِّ شيءٍ أُحبُّ الحياةْ! سأعشقُها دائماً هكذا وأُدركُ نعمةَ أن يمنحَ اللهُ قلبي المزيدَ من الضوءِ حتى يرى ويمنحَ روحي المزيدَ من العزمِ حتى يجدِّدَ رغبتَها في الحياةْ! أُحبُّ الحياةَ التي لم تكنْ أبداً سهلةً ذات يومٍ وقد لا تكونْ! الحياةَ التي رغمَ كلِّ توسُّلِ

The Paradox of Knowledge:

أجدك ورقةٌ خضراء في غصني لا أود نزعها مني بل أود أن ألتف حولك نهارًا و أعانقك ليلًا وألمس يداك حلمًا وأصبح مثل سوادُ ظلك خلفك آه من عمق حُبك فؤادي محاصر بك وحدك

كتاب يسائل أكثر مما يجيب.

مع بداية السنة الهجرية الجديدة .. تجاوزت جميع أخطائي السابقة، ومستعد تماما للوقوع في أخطاء جديدة من نوع جديد !.