المغدورة رهف هي ضحية مجتمع وتربية غير سليمة.
للأسف المجتمع الليبي لا يرحم عندما تكون الضحية من بيئة غير نظيفة وغير سوية، لو كان هناك دولة وقانون لما حصل لرهف ما حصل من هذا التعذيب والمهانة على يد شخص حقير وقذر.
هنا الفرق بين الشعوب المتخلفة والشعوب المتحضرة.