مِن أجلِّ مِنَح هذه المحنةِ قطعُ الرجاء في غير الله؛ فما طرقنا بابا دونه إلا خُذِلنا، ولا طمعنا في غيره إلا خُيِّبنا، ولا توجهنا شطرَ سبَبٍ إلا صُفِعنا ولُقِّنَّا: {قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْب}.
من الآن أقولها لكم هذه اللقطات، ستصبح الترند الأول عالمياً وستضع الاحـ تلال في وضع حرج.
شاهدوا أخلاق رجال المقـ ـاومة في التعامل مع الأسرى وطريقة الوداع بينهم والأبتسامة.
جمعيها تدل على حُسن المعاملة الطيبة،
كيف حال الأسرى لدى الأحتلال ؟؟
هل تتم معاملتهم هكذا ؟؟
لم يستوعب الغرب لقطات الأسرى الصهاينة وهم يودعون مقاتلي القسام، بنظرات ملؤها الحب والود 🥰
لم تفهمها عقولهم... فحولوها لقصص عشق هوليودية، وبالرغم أن كل الفيديوهات، سواء لرجال أو أمهات او أطفال، كان الوداع فيها بنفس الطريقة...
لكنهم تعمدوا اختيار، لقطات لفتيات جميلات، وكتبن