ردّو عليه السلام وقولو ل ايدينه بعض الرسايل تموت اليا كتبناها من اوّل افرح ليا ارسلّي وهالحينه امسح رسايله حتّى قبل ما اقراها

بعض الخطا ما يصلحه قول آسف وبعض الأسف يمحي جميع الخطايا لو هو خطا من غدر في القلب نازف ولو هو أسف من صدق فعل ونوايا أما أنا لا شك حاير وخايف أجمع طيوفك من جميع الزوايا لاقاوي فراقك ولانيب عارف أسامحك واطفي اللهب في حشايا

بادر وكلم صاحبك لا تخليه هو خابرن انت تنتظر وانت خابر ادعس على جرح الجفى كان تغليه خل التعزز و الثقل لا تكابر يشفع لزلته معك زين ماضيه كانك تحبه صدق ماهو بعابر عاده على قيد الحياه اتصل فيه مافي جوالات تحت المقابر

أوعدك كان حضوري مسبب إزعاج بودعك وأغيب و الغي حضوري ماني بفاتح باب قلبي للإحراج ولا أحب أكون أنسان ماهو ضروري يوم أنت كنت لظلمة أيامي سراج ما خافت الخطوات حزة عبوري ببعد و أنا ادري ما ورى بعدك علاج والهجر والله ماهو من دواعي سروري

افضّل الصمت لو يظلم معي قدرك أما كلامٍ ما تشعر فيه .. وش هو له ؟ والله لو أحط قلبي في قفص صدرك ما راح ( تستوعب ) اللي ودي أقوله

عليه السلام .. العذب لا مرني طاريه اضم الهبايب من جهاته .. واسامرها يفز الشعور .. لكل دربٍ مشينا فيه تبسمت من بسمته .. يوم اتذكرها من اللي يقول إن فاقد الشي لا يعطيه انا اعطيه حاجاتٍ و انا فاقد اكثرها

وصارت ساعتك اربع .. وانا ماجيت تصدّق ساعتك .. ولاّ تصدّقني؟ على اللهفه نجي ولاّ على التوقيت ترى هذا السؤال اللي .. مؤرقني

عيونك وش تشوف وخطاويك تمشي وين وبالك فمن يسرح ؟ وصوتك من ينادي ؟ ㅤ كأنّي وانا اسولف مع طيوفك المقفين اسولف مع الغربه عن الشوق لبلادي

أتلى عهدنا يوم قلت . . مسافر " قريّب بدو " و البدو تطلق كلمة قريّب على الشيّ البعيد !

من اليوم .. لا وينك حبيبي ولا مشتاق تعوّد على الإهمال و الصد و التطنيش مثل ما عرفت تعيش هامش على الاوراق بترجـع على الاوراق هامش وراح تعيش

يبدو إن الشوق وصاني عليك وصايه لا اللقى يشفي غليل ولا المعانق كافي هذا أنا في كل يوم أصحى وعندي غايه لا جديد إلا اني اعدّي على مشرافي

عسى قلبك يحبّ الرضا لا زعَلت شهور مثل ما أحبّه في سلامه، وفي حربه عرفتك حياة أدفى ليالي، وأرقّ شعور ولقيتك هقاوي بالي، وزاده، وشربه لو إن العذر رغم الزعل.. ما عليه قصور " يكفّيني إن عينك هي اللي .. تعذّر به "

أنا آسف لأنّي صعب نسياني انا موجود حتى لو انا غايب انا فالناس بشعوري ووجداني بتلقاني مع الطفل ومع الشايب

أبيك واجد وأنت تدري وانا أدري لكن قبل " تلويحه وإبتسامه " للحين باقي لك كلام بـ صدري خلّيني أقوله . . ومعً السلامه .

انا من اللي تأثّر فيهم الذكريات ارحمني وخب دمعة عينك اليا ذرفت ولا تلتفت وانت مقفي خل لي الالتفات اخاف لاتلتفت .. وتشوفني ملتفت

لا يموت الإنبهار ، اللي .. تحسّينه تجاهي والشغف لو تفقدين مشاهدي لا تفقدينه

ولا القسى غير ملامح طيوفك بكرا الشتاء يرجع معه عذر وألين وأرجع أشوفك مثل ماكنت أشوفك قبل ثلاث سنين …ولا أربع سنين

من عيون تحبس الدمع لعيونٍ تشوف احضنيني حُب .. و إلا استبيحي عبرتي ومن كلامٍ يوجع الصدر ، أزريت الوقوف اجلسي يمكن يخف الكلام بـ جلستي كن صدري مجلس رجال وجروحي ضيوف اطلبوا منّي سماحك ٫ وعيّت عزتي !

أنا أموت فيك وصال و أموت فيك غياب و هي موتـةٍ وحده مع فارق التشبيّه أحبك ولا تسأل حبيبي عن الأسباب أنا لو أعرف أسباب حُبك قدرت أنهيّه ألا يا معـرّض رجل مغليك للمرقاب أثر بالطوال تفرج الهم يا راعـيّه أنا بسألك هو صحيح الهوى غلاب ؟ أنا بنصح إلي مثل شرواي لا يمشيّه

الناس من بعدك هلا وأنت لبيه الحاضر أنت وماضي الناس ماضي لاتنشغل في غيرك .. الله يخليه واليا أنشغلت أبنشغل معك ، راضي فاضي وابحاتي معك من تحاتيه حتى لو اني كنت. ( مانيب فاضي)