بعض المعارِك لا يُغالبها إلّا أن يَحِل الذكرُ محلَّ الفكر؛ ذلك بأنَّ إقرار العبد بفقرهِ لربه هو أثمن ما يملك

هتنام احلى نومة لما تنام وانت عارف ان 1. محدش مهتم 2. كل اللي انت فيه انت السبب فيه 3. معلش هي الدنيا كدا

لا يلح عبدٌ مؤمن على الله في حاجة إلا قضاها له

كنت عاملة لِحياتي ٦٠٠ سيناريو مختلف وحاليا عايشة ف السيناريو ٦٠١ اللي عمره ما كان ف الحسبان اساسا

حد يعرف يجيبله شغل ثابت ويكلمه على الرقم؟ ممكن شير أرجوكم؟

اتمنى تبطلوا العادة الخرا دي انكم تزعقوا في حد بيقدم خدمة لأيا كان السبب عمركم ما هتقدروا تتعاملوا كدا مع حد في منصب اعلى منكم في شغل او جامعة او الخ فا ليه سهل اوي تكلم اللي بيقدملنا خدمة بياخد عليها ملاليم وحش لانه اتأخر؟؟؟

المحترم وهو زعلان محترم ؛ وهو متغاظ محترم وهو بيبعد محترم ؛ وهو بيتخانق محترم ؛ وهو بيكرهك محترم وهو بيعاتب محترم ؛ وهو بيندم على اليوم اللي عرفك فيه بردوا محترم الاحترام طبع مَش تطبع الاحترام أخلاقيات داخليه نابعه من القلب يا بخت اللي يعرف حد محترم

عن أسماء بنت عُمَيسٍ قالت: قال لي رسولُ الله ﷺ: ألا أعلِّمُكِ كلماتٍ تقولينَهُنَّ عندَ ‌الكَربِ -أو في ‌الكَربِ-؟ "اللهُ اللهُ ربي لا أشرِكُ به شيئًا!".

يسطا عادي يعني هي جت علي الموضوع ده يسطا عادي يعني هي جت علي الموضوع ده يسطا عادي يعني هي جت علي الموضوع ده

نسأل الله أن لا يعقبها غدر ممن لا عهد لهم ولا ذمّة.

Deeply painful. Two full hours of reading the names of Gaza’s martyrs — killed by the occupation during two years of genocide. Eternal mercy, honor, and glory to Gaza’s martyrs.

اقسم بالله ما حد فاهم أنا بحاول متجننش الفتره دى ازاي

لو عَلِمَ الناسُ مِنك مَا يَعلمُ رَبك مَا جَالسُوك! - ابن الجوزي رحمه الله

يقول ابن الجوزي رحمه اللّٰه : «وَيحك إِذا عَصِيت المُغِيث ، فَبِمَن تَسْتَغيثْ» !

بنقول على الحرام حرام، حتى لو وقعنا فيه، هيجي يوم ونتوب، لكن مانقولش عليه حلال ونبرر.

يمعلم احنا خدامين جرعة الدوبامين الزائفة

"إذا أردت تحرير وطن، ضع في مسدسك عشر رصاصات؛ تسع رصاصات لخونة الوطن، وواحدة لعدوك، فلولا خونة الداخل ما تجرأ عدو الخارج على وطنك"

" من لزم الاستغفار في ساعة السّحر؛ يُوشك أن يُفتح له من خزائن هذا الذكر، من ذهاب الهمّ والحَزن، وذهاب العِلل، ومن تنزّل أسباب الشفاء، وحصول الثواب والرحمة والمغفرة، وقد يُذنب العبد ذنبًا فيُحرم بسبب هذا الذنب؛ فضلٌ من الله ونعمة، وما من شيء يُجلي هذه الموانع والآفات كالاستغفار"

"أن تَنوِيَ خيرًا دون أن يشِيد بك أحَد، أن تمسِك لسَانك في جِدالٍ لا يَسمعُك، أن تُطفِئ الغَضَب وكأن شيئًا لَم يَكن، هي عِبادَات لا يَراها أحَد، ولكِنها تُكتَب لك!"

ولا تجعل عظيم خوفي يُنسيني أنّ الأمر كلّهُ بيدك وحدك .