خرج أذناب تويتر من عشاق العبودية من جحورهم بعد زيارتنا لسوريا، محاولين افتعال فتنة بيني وبين الشعب السوري، لكنهم وقعوا في فخٍ عظيم. بحثوا عن زلة، فوجدوا تغريدة عن استشهاد السنوار، فحاولوا نسبتها لغيره، لكن كيدهم ارتد عليهم.
الفخ الأكبر أنهم تناسوا أن السوريين يعرفوني كما يعرفون