الستريك الشي الوحيد اللي يربطني بالبشر هالفترة

يمرني طاريك ويرسم بسمة إعجابي

تنجو بحدودك ستؤذيك الأشياء القريبة منك لعجزك عن تجنّبها

قد يؤجل اللّٰه نجماً تمنيته ليجعلهُ مَجرة

خلك انسان بايع شعوره ولا مبالي لا الوقت يستاهل ولا الناس تسوى

لو الرّماح تحط في الشوف شفره ما تقطع النظرات بين المحبّين

كان موقف صغير، ولكنه كان كافيًا لحسم حيرةٍ ما

لم تكن كل الطرق تؤدي إليك، أنا من كان يعكف الطريق عنوةً ليعود إليك

يعجبني شعور التجاوز، التجاوز ببطء لكن بشكله الحقيقي، لا مواقف تأثر بك ولا الأيام تعيدك، ولا التفاته تعيق خطواتك، ببطء لكن إلى الأبد

يوم استاحشت الاوادم كنت اشوفك انت اماني ولويت ذراعي وصرت انت والناس والدنيا علي .

كل شي فالأرض له وزنه وموازينه الا غلاك أنتِ أتعب موازيني

صار حبك مثل الايام من عمر السجين تنحسب له .. من حياته وهو ماعاشها

لا أتقبل وجود الرمادي من الأشياء يا أبيض، يا أسود

ما عاد بالعمر ما يستدعي الدهشة صرنا نمرّ الليال بصمت ونعدّي

شفت وش عليّ النجوم فوق هامات السحاب عندها قدرك في يوم طاح كالنجمة شهب.

أتغاضى ليّن النفس تطيب واعوذ بالله من نفسي ليا طابت

كم هِي مُرهقة رَغبة الإنسان فِي أن يَشرح