#مقاطعة_المنتجات_الفرنسية1310
#مقاطعة_المنتجات_السويدية

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ، وَرُزِقَ كَفَافًا ، وَقَنَّعَهُ اللَّهُ بِمَا آتَاهُ ))

📚 صحيح مسلم - رقم : (1054)

عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( إِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ، إِلَّا أُجِرْتَ عَلَيْهَا، حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فِي امْرَأَتِكَ ))

📚 صحيح البخاري - رقم :

عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ : (( إِذَا أَنْفَقَ الرَّجُلُ عَلَى أَهْلِهِ يَحْتَسِبُهَا فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ ))

📚 صحيح البخاري - رقم : (55)

قال الإمام ابن القيم رحمنا الله وإياه :
النفسُ كالعدو، إنْ عَرِفتْ صَولة الجِـدّ منك؛ استأسرَتْ لكَ، وإنْ أنِـسَتْ منكَ المهانة؛ أسَـرَتك.
بدائع الفوائد (٤/٧٥٤)

قال الحسن البصري - رحمه الله -:

إنّ الله ليُمتِّع بالنعمة ما شاء؛ فإذا لم يشكر
عليها قلبها عذاباً، ولهذا كانوا يسمون الشكر
الحافظ؛ لأنه يحفظ النعم الموجودة،
والجالب؛ لأنه يجلب النعم المفقودة.

عدة الصابرين - (ص١٩٤)

{وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ}

قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

فيجب على المسلم أن يعتمد على الله في طلب الشفاء بالدعاء والعبادة والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى فهو الذي يملك الشفاء والعافية.

[ المنتقى (جزء 1 ، 173)].

نصرة المسلمين بعضهم بعضا من الفرائض التي افترضها رب العزة من فوق سبع سماوات.

الجمع لا يختص بالسفر فالحاضر إن احتاج للجمع جمع ، والجمع للحاضر بلاسبب قال عمر عنه من الكبائر
والمسافر إن لم يحتج للجمع فيؤدي كل صلاة بوقتها أفضل.

مثل المعاصي تذهب بالبركة؛ كمثل جنَّةٍ فيها من كلِّ الثَّمرات، فأصابها إعصارٌ فيه نارٌ فاحترقت، وتركتها أرضًا جرداء لا شجر فيها، قال ابن القيِّم: 'ما مُحقت البركة من الأرض إلَّا بمعاصي الخلق'، فاجتنبوها تزكو بركتكم.

#مقاطعة_المنتجات_الفرنسية1309
#مقاطعة_المنتجات_السويدية

عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( لَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ، فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ مُتَمَنِّيًا فَلْيَقُلِ : اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيْرًا لِي،

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( لَا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ؛ إِمَّا مُحْسِنًا فَلَعَلَّهُ يَزْدَادُ، وَإِمَّا مُسِيئًا فَلَعَلَّهُ يَسْتَعْتِبُ ))

📚 صحيح البخاري - رقم : (7235)

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : (( أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ ))

📚 صحيح مسلم - رقم : (1202)

عَنِ ابْنِ بُحَيْنَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : (( أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَمَ بِطَرِيقِ مَكَّةَ، وَهُوَ مُحْرِمٌ وَسَطَ رَأْسِهِ ))

📚 صحيح مسلم - رقم : (1203)

﴿إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا﴾.
قال الزهري: 'تلا عمر هذه الآية على المنبر، ثم قال: استقاموا -والله- لله بطاعته، ولم يروغوا روغان الثعالب'.

تكلف البكاء والخشوع بحضرة الناس في الصلاة غير مشروع، وأما البكاء بلا تكلف فمستحب، وإخفاؤه هو الأفضل؛ لأنه أبعد عن الرياء والسمعة.

قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

الحسد داء خطير، ونقص عظيم، وهو تمنِّي زوال نعمة الله عمَّن أنعم عليه من خلقه، وهو اعتراض على الله، وهو من صفات اليهود والكفار.

📚[ المنتقى (جزء 1 ، 167)].

الكسب الخبيث من أسباب حرمان الإجابة.

قـال ابن عثيمين رحمه الله :

العمل الذي ليس بخالص ليس بصالح.

📚[شرح رياض الصالحين (م٢، ص١٧)].