عندي صفة وهي أني لا أفصح ما يؤذيني مهما بلغ فيني الأذى، أقاسيه وحدي وأظنها السبب في هلاكي ونجاتي في الوقت نفسه

صاحب الحساب راعي موقف من أول، Free Palestine❤️

أحيانًا أقرأ تغريدة ويكون عقلي مشتت فما أفهمها، أحطها في الbookmark مؤقتًا لأني أجزم بروعتها لو فهمتها وتطلع كذلك …. شيء يصعب علي شرحه

“فأجملُ ما في الوجود.. غزالٌ جريح”

صباح الخير، على قولة مساعد: «قمّ شرّع الباب للهقوات وأزهلني/ تبي تزين العلوم، ويضحك حجاجك»

يعز علي كل ما شعرت أن هناك من يحفل بثقافتنا أكثر منا، والله نحن أحق بذاك منهم

خذوا العلم مني الحياة تعاش بشيئين: رفقة طيّبة في الدرب وهدف واضح يسعى إليه هذي وحدها قادرة تحسسك بأن الحياة بين يديك ومافات منها غير مأسوف عليه وفي الله في كل ما مضى عوض

(إذا أراد الله إتمام حاجةٍ أتتك على سفرٍٍ وأنت مقيم) عبارة تنهي كل تفكيري

أنا أول شخص في السي ڤي ما يفكر يكتب أعمل تحت الضغط، ياجماعة أنا انفجر تحت الضغط أنهار أتهاوى حتى مب قادرة أكتبها تجوّزًا، الجملة ما تستساغ الله لا يجيب الضغط

صدق أن تسع أعشار الجمال.. ثقة

أيام أفقد فيها قدرتي على الكتابة، أحس أني ما أملك وقت لطرح أفكاري تفهموني؟

لا حول ولا قوة إلا بالله

حسبي ووليّي الله على كل صادفات الدهر..

الحياة واسعة جدًا، لكن يضيّقها الإنسان على نفسه عندما يظن أن سعادته مرتبطة بأشياء مُعينة، غيّر مكانك قليلًا لترى الضوء.