مايفارقني ابد لو حتى لحظه.

قرب الرحيل وخاطري منك ما طاب.

دمعتين سكرن حبل الوريد

ولا عليها لوم بالشوق ادمجت

كليوم يكبر الرجل عمره ينطوي.

مو كل كسر تفيد فيه الجباير

ابي فرحه ولا عينّت بايعها ومعطيها.

الهديه هي رجوعكك.

ان حكينا ندمنا وان سكتنا قههر.

ناس الف فرصه تجيها وناس فرصه تنتظر

كل ساعه في غيابك تمضي من عمري سنه.

تكفين من شححن العواطف كفايه.

كل يوم لك حالً جديد مره قريب مره بعيييد.

ما كني إلا وسط ربعي وحيدِ

الخطايا ( مدرسة ) ولا وش يفهمّـنا لـ الحياة اللي نشوف زنودها قداحه الخطا لو ماهو بـ موجود فـي عالمنا كان ماحطوا على راس القلم ، مساحه

ليس للأشواق جدوى عندما الأعمال ترحل.

اما جلوس العز بين الأجاويد ربعٍ على المذهب ونعم البطانه ولا لحالك سج رجلك مع البيد وأحذر جلوس المهزله والمهانه

كم أنت حرٌّ أيها المنسي في المقهى! فلا أحد يرى أثر الكمنجة فيك لا أحد يحملقُ في حضورك أو غيابكْ مقهى، وأنت مع الجريدة جالسٌ في الركن منسيًّا، فلا أحد يهين مزاجك الصافي ولا أحد يفكر باغتيالكْ كم أنت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالكْ!

شأعود للخخلان والاحبه شأعود يكفي شجن وغربه.

عهد علي إني لأتمم كلامي