في كتابه “ حياة في الإدارة “ كتب غازي القصيبي عن ما أسماهم "آباء" سابك وهم الستة المؤسسون لشركة سابك ومنهم “ ادريس طيري “ فمن هو ادريس طيري ؟

أكشاكُ الشاي رحبة، متسامحة، ترضي كل الأذواق، تستوعب الجميع، سواء كنت من حزب الشاي، أم القهوة، أو حتى السليط، تجد فيها كل مشروب؛ مثل نظام "الأندرويد"!. في حين تُكشر في وجهك أكشاك القهوة لو طلبت كوب شاي!. منغلقة على نفسها، تخنقك بمرارتها كنظام الـ"IOS" !.

حين تتحول البداية البسيطة في بنك، إلى قفزة قيادية بقيادة #فيتش السعودية.. نجود المليك تقدم درسًا حقيقيًا في صناعة المسار المهني بحكمة وطموح. المديرة العامة نجود المليك تروي قصة نجاحها وتكشف عن أسرار مسيرتها المهنية بين عالم المال والحكومة #الدرجة_الأولى x.com/AlArabiya_show…

💥 بشرى سارة 💥 انطلقت إشارة البدء لاستقبال الطلاب والطالبات الراغبين الالتحاق للدراسة في #كلية_منار_الجنوب الأهلية بجازان mjc.edu.sa #من_هنا_يشرق_المستقبل

المخترع السعودي نادر كادو يحصل على براءة اختراع عن “الملعب الافتراضي” 🔷 يجمع بين الذكاء الاصطناعي والإسقاط ثلاثي الأبعاد 🔷 رؤية لإقامة كأس عالم رقمية 2034 🔷 ودعوة للاستثمار في التنافس الغامر sabq.org/saudia/lbm2t6d…

Ibrahim Abdulfattah كلام عظيم عزيزي ابراهيم،، أشدُّ على يدك وأتضامن معك في هذا المطلب👍🌷

Ibrahim Abdulfattah تفكير خارج الصندوق بامتياز. هكذا يكون دور الجامعات الاجتماعي، والتنموي، واستغلال الطاقات التي تكتنزها، بعيدًا عن الروتين، والصورة الأكاديمية النمطية المملة البعيدة تمامًا عن الواقع. ما أخوجنا فعلاً لتطبيق هكذا أفكار، فلدينا من العقول الكثير، ومن المقومات والإمكانيات الكثير

في الجامعات الأسترالية، لم تعد القاعات الدراسية مجرد أماكن لتلقي المعرفة، بل تحولت إلى منصات انطلاق نحو حل مشكلات حقيقية تواجه المجتمع، كل واجب، كل بحث، كل مشروع جامعي، يبنى على أساس التعاون مع جهة واقعية : وزارة، بلدية، جمعية، منظمات وغيره ، تقدم مشكلة فعلية، ويطلب من الطلاب

Ibrahim Abdulfattah التعاون والتكامل بين الجامعة والمجتمع ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة وللمساهمة الفاعلة في نهضة المجتمعات وتقدمها. كل الشكر أخي أبو شادن على نقل هذه التجربة الثرية لتعم الفائدة وتستلهم الرؤى.

الكثير لم يعد يعرف أسماء الوزراء كما كان في السابق ، المشاريع والمؤسسات تتصدر المشهد أكثر من أسماء الوزراء، اعتقد هذا انعكاس لتحول نحو العمل المؤسسي ..

في زيارة رسمية إلى #استراليا لتعزيز فرص التعاون والشراكات الاستراتيجية الفاعلة، سعياً لترسيخ التعاون وتبادل الخبرات في مجالات الصحة والابتكار وعلوم التقنية الحيوية، والاستفادة من الخبرات والإمكانيات التي تنعكس في تحقيق مستهدفات #رؤية_السعودية_2030. As part of my visit to

حاولت الاطلاع على الخطط الدراسية لقسمي الصحافة والفنون الإبداعية في جامعة جازان وغيرها، وللأسف لم أجدها متاحة. أرى أن هذه التخصصات لا ينبغي أن يُقاس أداؤها من خلال اختبارات نهائية، لأن ذلك يحصر العملية التعليمية في معادلات نمطية من قبيل ١+١ يساوي ٢ الأولى أن تبنى مقرراتها على

Ibrahim Abdulfattah للأسف، تشعر أحيانًا أن بعض جامعاتنا ماهي إلا ثانويات مطورة ليس إلا!. اطلعت على تجربتكم في الجامعة الأسترالية، وحقيقة انبهرت كثيرًا بتفكيرهم خارج الصندوق، وكيف تمارس الجامعة دورها الأكاديمي والاجتماعي، وتربط الطالب بواقعه، وتُبقي عقولهم حية نابضة بالحياة ممتلئة بالتجارب.

من خلال زياراتي للمزارع الأسترالية مثل مزارع الفراولة والزيتون، واللافندر وغيرها .. شفت كيف يحولون المنتج الواحد إلى أفكار مبتكرة تباع مباشرة داخل المزرعة في أماكن مجهزة بكوفي، ومطعم، وتجربة متكاملة للزوار. وعندنا في جيزان نملك فرصة ذهبية لتغيير نمط البيع من تسويق الثمرة فقط

Ibrahim Abdulfattah فعلاً نحتاج صناعات تحويلية على المنتجات المحلية الخاصة بمناطق المملكة. موضوع يستحق الكتابة عنه

Ibrahim Abdulfattah يا سمي، الله يعطيك العافية. المشكلة ليست في الأفكار، فهي سهلة جدًا، المشكلة في استيعاب التجار وأصحاب رؤوس الأموال لمثل هذه الأفكار، هم يستعجلون الأرباح، ويخافون المجازفات، مع أن التجارب موجودة. ما تدري فين المشكلة بالضبط!. وفعلا المانجو، على ضخامة إنتاجها وشهرتها إلا أن تسويقها

المريمية نبتة صغيرة واستخدامات مختلفة : المغرب: شاي عطري الشرق الأوسط: نكهة للشاي وبهارات للأطعمة. أمريكا: مكملات غذائية وحشوات الديك الرومي. إيطاليا: لمسات في صلصات الباستا. فرنسا: زيوت عطرية ومستحضرات تجميل . الهند: في طب الأيورفيدا لتهدئة الأعصاب وتحسين الهضم. الصين: