#عاااااااااااااااجل
ايها الدولة الخر___ية أين الجولاني الخر___ا
ياحكومة الخرا 👈🏻 الامن العام الخر__اا يقوم بتصفية المشايخ المتواجدين في صحنايا بدون أي تحقيق وبدون أي تهمه . لاتقولوا مجهولين لان رأيناهن بالعين وغير معروفين
#تسقط_حكومة_الأمر_الواقع
#تسقط_حكومة_الجولاني_المؤقتة
سؤال مشروع…
هل المطلوب الإيمان بالله أم بدجال يدعو الى الحقد و الكره و القتل؟؟
بناءً على فتاوى المدعو ابن تيمية الملقب زورا "شيخ الإسلام"فهو يكفّر طوائف بأكملها، ويدعو لقتلهم وسلب أموالهم؟
أي دين يلي بيشرعن الإبادة؟
هل هذا فعلا من الإسلام؟
الله في كتابه لم يصدر أحكام بهي
#عاجل الاتفاق الذي تم
1 تفعيل دور الامن العام من أبناء المحافظة فقط
2 طريق المطار يكون تحت مسؤولية الدولة وتتحمل النتائج
3 خروج كل العصابات والامن من الصورى
[ ماعنا أسلحه نحن اذ لاقوا دبابه او دوشكا بالمطار الحربي ياخذوها ]
والخلود للدوز شكراً
ملاحظة .ارجع ولك ع ساحه الامويين
رائد صلاح، دجال من هذا الزمان، لعب دور المحرّض بين أطياف الشعب السوري، منفّذًا أجندة ولي نعمته القطري. بالمقابل لما اندلعت احتجاجات داخل الكيان تطالب بالمساواة بين المقيمين فيه كان مدافعًا عن "الوحدة الوطنية".
عن نكد هذا الزمان و تفاهته و كثرة دجاليه أتحدث
تماما.
التصريحات يلي بيطلقها الناعقون باسم الkyان غالبا ما تكون مصحوبة بنوايا خبيثة. تماما كما يحدث الآن، يحاولون بث رسالة كاذبة ومضللة مفادها أنهم تحركوا من أجل الدروز، بينما الحقيقة أنهم من أعطى الإشارة لعبدهم في القصر الجمهوري لبدء حملة اضطهاد ممنهجة ضدهم، بهدف تأليب الجميع
النظام السوري الذليل لم يُطلق رصاصة واحدة على من ينتهك سيادته ويعتدي على أرضه. عشرات الغارات الإسرائيلية تضرب دمشق والمدن السورية، والنظام يكتفي بالتنديد الخجول أو الصمت المُخزي. بل والأسوأ من ذلك، أنه يُبرر العدوان الإسرائيلي بأنه يستهدف معسكرات الجيش السوري السابق.
أين الدفاع الجوي السوري؟
*عميد مهندس قاد عمليات التصدي لطائرات العدو في ريف دمشق لتسع سنوات هجرتوه من بيته و قضى أيام في البراري يعاني الجوع و البرد مع عائلته.
*عقيد دفاع جوي في وقت السحور اقتحمتم عليه البيت و أطلقتم النار على جميع العائلة قتلتم منهم ثلاثة.
طلال ناجي كان من أوائل الـ"مكوعين" يوم سقوط الدولة السورية، بل ذهب إلى أبعد من ذلك وتنكّر لتاريخ الجبهة الشعبية – القيادة العامة، ومع ذلك اعتقله أبو محمد الجولاني اليوم. فليكن واضحًا للفصائل الفلسطينية: التودد لهذا الإسرائيلي لن يفيدها، بل سيظل عارًا موثق في تاريخها.
أكبر معضلة عم نعيشها هالأيام إنو نضطر دايمًا نلحق ونصحّح الكذبات يلي انتشرت مثل النار بالهشيم نتيجة ماكينات اعلانية مضادة تستهدف وجودنا بهويتنا ووعي عربي بالحضيض ولما نقدر أخيرًا نرد عليها ونفندها، بيكون القطار فات و الاهداف الخبيثة اتحققت، واللي ضرب ضرب، واللي هرب ما عاد ينعرف