الحديث عن #سور_الكويت الحديث عن سور الكويت يعكس فهمًا قاصرًا لتاريخ الدولة من كلا الطرفين. فالكويت لم تكن يومًا مجرد سور، رغم أن المدينة القديمة كانت محاطة به. حين وقع الشيخ مبارك الصباح المعاهدة المشهورة مع بريطانيا عام 1899، لم يكن السور الثالث قد بُني بعد، كما أن العديد من

زعامة مصر ليست خيارًا من يعود بالزمن قليلاً، أي قرنين فقط — وهي فترة قصيرة نسبيًا في عمر التاريخ — يرى أن حدثًا واحدًا قد غيّر مسار أمة، وهيّأها لتحمّل مسؤولية الزعامة عندما يحين وقتها. لم يكن في خلد نابليون بونابرت، عام 1798، وهو يقود حملته المشهورة على مصر، أنه سيكون سببًا في

كلما قلت الإنجازات، زاد الضجيج… نسمع كثيرًا: "أنا من بيت كذا" أو "جدي كان فلان"، وكأن المجد يُورَّث، وكأن الاسم يكفي ليصنع الأثر. لكن النسب الحقيقي هو ما تصنعه بيدك، لا ما ورثته عن غيرك. توماس أديسون لم يكن من أسرة معروفة. ترك المدرسة مبكرًا وبدأ حياته بائعًا متجولًا، لكنه

بيئة العمل لا تتشكل باللوائح فقط… بل تُبنى من خلال التفاعل اليومي بين الناس. في تقدير وجهات النظر، في عدالة الفرص، في احترام الوقت والاختلاف. عندما يشعر الفرد أن له قيمة، تبدأ المؤسسة في التقدّم. #ليعود_الإنسان_إلى_المركز

عندما يسحبون جنسية زوجتك (المادة الثامنة) وما تقدر تسوي شي

المناصب لا تكسب الهيبة… ولا الشهادات تعبّر عن الوعي… والشهرة لا تصنع القيمة. الإنسان يُقاس بما يقدّمه، لا بما يملكه. القيمة الحقيقية تُبنى في المواقف، لا في السير الذاتية. لا تزال نساء حملة المادة الثامنة ينتظرن أن تُرى قيمتهن بما قدمنه… لا بما فُرض عليهن من أوراقٍ لا تعبّر

ستستمر في ارتكاب الأخطاء طوال حياتك… فهذه طبيعة الإنسان. كل خطأ يحمل فرصة للتعلّم، للنمو، وللنضج… إن كنت مستعدًا للإصغاء. اللبيب ليس من يدّعي الكمال، بل من يتوقّف عند الخطأ ليفهم، لا ليُبرّر. #ليعود_الإنسان_إلى_المركز

المسؤولية تعني أن تأخذ بزمام الأمور. أن تتوقف عن تعليق كل شيء على الظروف، أو الناس، أو الماضي. المسؤولية لا تثقل كاهلك… بل تحررك من دور الضحية. هي أول خطوة نحو الوعي، وأول ملامح النضج الحقيقي. 🔔 مهتم بقراءات مماثلة؟ تابع الحساب وفَعّل الجرس ليصلك كل جديد.

x.com/i/article/1930…

x.com/i/article/1930…

ليس من المروءة أن يتشفى المرء بمرض أو بلاء غيره. نسأل الله له الشفاء العاجل، وأن يهديه إلى الصواب، فهو في النهاية ابن هذا الوطن. ونسأله تعالى أن يوحّد صفوف المجتمع، ويرفع الظلم عن كل مظلوم، ويعيد الأمور إلى نصابها بالحكمة والرحمة.