أهم نصيحة اتقالتلي ، شوف راحتك فين وامشيلها .. راحتك في الناس ، في الشغل ، في الأماكن .. ومترضاش بحاجة هتتعبك واتعود تقول لاء لإنك هتعيشها مرة واحدة بس ..

"كأنه كُتب علينا العيش هكذا، مُعلقين في مُنتصف الأشياء كلها، لا نُحب ما يحدث ولا يحدث ما نُحب" _أحمد خالد توفيق

🥱

بحب شخصيتي اللي بتظهر لما بكون وسط ناس بحبهم وحاسه بحبهم ليا، بتبقي هي دي شخصيتي الحقيقية وبـ feel myself كده وانا معاهم وبحس اللي هو طب ما الحياه جميلة اهي 🤍

في اللي مش عارف يـmove on من أماكن معينة وفي اللي من أغنية.. بس مفيش اصعب من انك تـmove on من ريحة برفيوم حد كان في حياتك. بتبقي فاكر انك خلاص تخطيت لغاية اللحظة اللي بتشم فيها ريحة الشخص ده، وتلاقي نفسك بتبص حواليك علي امل تشوفه صدفة وقتها بس بتدرك انك رجعت لنقطة الصفر من تاني.

حاسه انى حاسه بكل الاحاسيس الوحشه اللى كتمتها فى حياتى وعديتها وطنشت مشاعري وقتها

كل ما أفكر أمشي وأسيب حاجه بحبها أحس إن قلبي زعلان وبعيط من جوايا، وبعدها علي طول كده عقلي يقولي لأ فوق .. نحن لا نترك عزيزاً عبثاً، نحن نغادر حين نتأذي.

وما تخطَّينا الصعب إلا بقُدرتك، فنسألك العوَض بعد الصَّبر.

هو مينفعش نلغي الكوفي كورنر في الشركة ونخليه تين شوكي كورنر!

في إكتئابي الأول اعتزلت الناس لأسابيع حذفت صوري من على مواقع التواصل الإجتماعي وشاركت كل النصوص الحزينة التي وُجِدت والآن أحدثكم من إكتئابي رقم تسعمائة أكتب وأنا أُشاهد فيلمي المفضل ومنذ قليل كنت أضحك كمن لا يعرف الحزن طريقه "إن الإنسان منا يعتاد الحزن كما يعتاد على كل الاشياء"

هل الشخص ده بيديك قوة؟ لأ بيديك شغف؟ لأ بيديك أي حاجة عموماً؟ لأ بيسمعك أو مهتم بحالك؟ لأ طب قاعد بتعمل إيه معاه؟ محسوب في حياتك على الفاضي CUT THEM OFF و ركز على نفسك و حبايبك اللي بجد من أجل السلام النفسي و بلاش تحرق بنزين ع الفاضي.

"و توتة توتة .. خِلصت الحدوتة". ❤️‍🩹

الناس بتموڤ اون من العلاقات بالشهور، وانا لو مسحت الشات بيني وبين حد مش بفتكره

محتاجين نستوعب ونفهم ونتقبل ان كلمة "مارتحتش" رد مقنع جدا وكافي علي سؤال، عملت كده ليه؟ سواء بقي قطعت علاقة، بعدت عن شخص، مشيت من مكان، شغل مكملتش فيه، خروجة لغيتها، قرار غيرته.. محتاجين بجد نفهم ان الراحة النفسية اهم من مليون سبب وتحليل ومبرر.

هسيبه هو..

دايما عندي أسبابي ودايما مش بقولها.

أعلى درجات التعافي أن يصبح المرء مُعالجاً ذاتياً لنفسه، وكما يُقال : من لم يكُن نوراً لنفسه لن تسعفه كُل أضواء المدينة."

اتصالحت مع نفسي واتأكدت إني كنت رد فعل مش اكتر، انا لا كنت بياعة ولا ده طبعي، ولا عمري سعيت في أذية حد، وبعد فترة طويلة من تأنيب الضمير سامحت نفسي واتأكدت إني ماكنتش غلطانة في حق حد، وإن اللي خرج من حياتي هو اللي خسرني مش العكس، كل واحد بيختار مكانته في قلوبنا باختياراته وأفعاله.

عارف لما تكتشف في منتصف النقاش إنك مش عايز تعرف الشخص ده تاني؟