تغريدتي اليوم عن شخصية فذة، عزيزة على قلبي لي معها تاريخ طويل تمتزج فيه كل مشاعر المحبة، والاحترام، ولا أخفي عليكم بأنني عندما هممت بالكتابة عنها كنت أقف عند الكثير من المحطات التي جمعتني به وأنا في سن الطفولة منذ بداية التسعينيات الهجرية حتى ما قبل مرضه الذي أقعده، وجعله طريح