كلما امطرت الحرية في اي مكان في العالم يسارع كل نظام عربي الى رفع المظلة فوق شعبه، خوفا عليه من "الزكام”.. الشاعر محمد الماغوط لذلك اليوم هناك حرب كونية على المقاومة، لأنها حركة شعبية تحرّريّة من قوى الاستعمار القديم والحديث، بما فيها الزاوج غير الشرعي بين الاستعمار

الآليّة الأمركيّة الصّهيونيّة لتوزيع الغذاء في غزة هي ليست لإطعام الجوَعى، بل طُعومٌ لاصطيادهم. فهذه الآليّة وفق تقارير الأمم المتحدّة تفتقر للنّزاهة والحِياد، يسعى نتنياهو من خلالها إلى إعادة صياغة منهجيّة العمل الإغاثي بما يتماشى مع أهدافه الأمنيّة والعسكريّة، ضمن خِطّة أوسع

مؤسسة غزّة الإنسانيّة المدعومة من أمريكا، من أهدافها قتل الإنسانيّة. فما تضع أمريكا يدها في أمر، إلا ليحقق مصالحها، ويكون ضمن نطاق استراتيجيّاتها.

#غزه_تموت_جوعاً

#غزة_تموت_جوعا

المفاوضات مع المقاومة في غزة يقودها نتنياهو تحت ضغط النار، وتجويع قرابة مليون فلسطيني في غزة. #غزه_تموت_جوعاً

جوع غزة على وقع ترليونات العرب لترامب. #غزه_تموت_جوعاً

عندما يضربك وباء الجوع، ويجب أن تنقل مباشرة كيف #غزه_تموت_جوعاً

حينما تحين عدالة السّماء، سيرتعب كل من خذل غزة، وهو قادر على نصرتها. #غزة_تموت_جوعا

في السابق كان الحديث عن: كيف نواجه الاستعمار، وكيف نقاوم المُحْتل، فالمقاومة في ارتكاز الوعي العربي الإسلامي كانت مُسلّمة لا نقاش فيها، كما أن وجهة العدو، ومن هو العدو كانت واضحة في الوعي العام لشعوب المنطقة. لكن وبسبب حجم الضّخ الدِّعائي الإعلامي، الذي قاده الاستعمار من خلال

وجع اسمه #غزة

عندما تتحكم حثالة الناس بالمجتمعات، تعرف كيف تقاد الشعوب، وكيف يكون حال الدول.

إذا ة لم يعالج الفساد من رأسه، ومن جذوره، مهما كانت شخصيات هذه الجذور الفاسدة، فإن محاولات معالجة الفساد الظاهرية، من خلال صغار الرؤوس الفاسدة، هي عبث واستعراض أمام الشعوب.

تخبركم الفتاة أنها من غزة، وأن ما حدث لها هو بسبب تجويع العالم لغزة، وتخاذل أغلب الأنظمة والمسلمين في نصرتهم، رغم توفر الإمكانات من مال وعتاد وعدد، مع فقدان الشّرف والكرامة.

الصورة تتحدث في غزة، والقوم نيام في الأرض.

والمجد في #غزة تجلّى

المقاومة في لبنان وفلسطين وبإمكانات بسيطة، هي ورقة التّوت التي كشفت عورة كثير من الأنظمة، وكثير من النّخب المُدَثّرة بأفخم الماركات العالميّة، التي ضحكت على شعوب المنطقة بشعار” إسرائيل جيشها لا يقهر”. وإذا بالمقاومة وبهذه الإمكانات، تقهر إسرائيل وتمرّغ أنفها تحت أقدام المقاومين

يصدر عن دار روافد قريبا: مدخل إلى تفكيك بنية الاستعمار/ إضاءات على واقعنا المعاصر.