نادين الماوري الخولانية 𐩬𐩱𐩵𐩺𐩬|𐩱𐩡𐩣𐩱𐩥𐩧𐩺 الإسلام ليس بإرها بي ، والمفروض على رجال الدين أن يعكسوا نظرة طيبة عنه. وأن يحفظوا توابعهم بأمور الدين وآيات القرآن حفظا صحيحا. وأن يجعلوا الاسلام متقبلا للاخرين مسالما لا دمويا ولا ظالما ولا ولا ينصب الواحد منهم نفسه إله. هذا حرااام.

بالتوفيق وانا على يقين انك ستكتب ما يخدم مشروع الإنسان اليمني المطحون من قبل تيارات الوهم والاستكبار الكهنوتي ..

الوهم عندما يقتل الإنسان ويدمر الأوطان والمسؤولية على من يصدق ..

تأملات شخصية لبهائي يمني في زمن الحرب على إيران كمؤمن بالرسالة الإلهية التي جاء بها حضرة بهاء الله، لا أستطيع أن أفرح بحربٍ ولا أن أبرّر دمارًا، حتى لو طال من اضطهدني. إيماني لا يسمح لي بأن أتشفّى في المأساة، بل يُلزمني أن أكون شاهدًا على الحق، وداعيًا للسلام، ومُصرًا على أن كلّ

التجديد الديني… بين غربلة التراث واستمرارية الوحي adenalamal.com/83750

حين يتم الحديث عن إعادة ترتيب منظومة القيم، بحيث يكون الإنسان في المرتبة الأولى، والوطن في الثانية، والدين في الثالثة، فهذا ليس تقليل من شأن الدين، بل نعيد وضعه في موضعه الطبيعي الذي يحفظ جوهره ويمنع تحوّله إلى أداة للهيمنة. في هذا الترتيب، يصبح التدين شأنًا شخصيًا لا يُفرض على

الورقة التي قدمتها الأستاذة/ روحية ثابت مديرة الدراسات في المجلس الوطني للاقليات في اليمن بعنوان نحو مواطنة حقيقية في اليمن قائمة على التنوع والكرامة والعدالة والمساواة.

القيل مانع سليمان حر بين أهله ، بعد معانة مريرة في سجون مأرب ،،

شكراً للجمعية اليمنية للثقافه و الاندماج على تنظيم فعالية في مدينة سالزبورغ – النمسا، بمشاركة المجلس الوطني للأقليات في اليمن ونخبة من المفكرين اليمنين في اوروبا كان لي شرف الحديث عن أقليات اليمن، والتأمل في دور التعددية والكرامة احترام حرية الفكر والمعتقد كأسس للتلاحم الاجتماعي

معضلة اليمن تكمن في الفكر التضليلي وفي ظل التمزق المذهبي والسياسي، تبدو الحاجة إلى دولة محايدة دينيًا ملحّة أكثر من أي وقت مضى. العلمانية ليست عداءً للدين، بل هي شرط لبناء دولة لجميع مواطنيها، دون تمييز على أساس ديني أو مذهبي.

لا يمكن بناء دولة إلا بالنظام والقانون ولايمكن ان يقام نظام وقانون إلا بالفكر العلماني ولايمكن للعلمانية أن تنمو في بيئة يهيمن عليها الجهل والتضليل. يجب أن يبدأ أي إصلاح من التعليم، بترسيخ مفاهيم العقلانية، والتعددية، والحقوق المدنية، فضلًا عن دور الإعلام في نشر التوعية بمفهوم

على النخب الثقافية والسياسية أن تتحرر من الخوف من الاتهام بالكفر أو الانسلاخ، وأن تطرح خطابًا علمانيًا وطنيًا واضحًا، مرتبطًا بمصالح الناس اليومية (كالعدالة، المساواة، الحريات)، بدلًا من الاكتفاء بنقاشات نخبوية معزولة.

المطالبة بالعلمانية في اليمن ليس ترفًا فكريًا، بل ضرورة سياسية واجتماعية لتجاوز الانقسام الطائفي، والحروب ذات الطابع الديني. لكي نصل لبناء دولة النظام والقانون والمواطنة المتساوية. إلا أن الطريق اليها لا يزال محفوفًا بالعقبات، من الأمية، والتضليل، إلى التطرف. ولكي تنجح، لا بد من

معركتنا مع العقل… مدخل لاستعادة الوطن لا يمكن بناء دولة مدنية يسودها النظام، ويحكمها القانون، وتقوم على المواطنة المتساوية والتداول السلمي للسلطة، ما لم يتحرر العقل أولًا، وينطلق نحو العلم والمعرفة، تاركًا خلفه تلك الغمامة الرمادية التي حاولت قوى التخلف والرجعية والكهنوت أن

محاكمة الضمير في قطر: حين يتجاوز البشر اختصاص الله… manshur.net/archives/28553

محاكمة الضمير في قطر: حين يتجاوز البشر اختصاص الله… 18 أغسطس، 2025 أنا وليد صالح عيّاش، مواطن يمني بهائي، نُفيت من وطني على يد جماعة الحوثيين فقط لأنني آمنت بديني، واليوم أجد نفسي أكتب عن واقعة مشابهة في قطر، حيث أُقدِم على محاكمة المواطن القطري ريمي روحاني بتهمة “الترويج

إن الحكم الصادر من محكمة قطرية بسجن المواطن القطري ريمي روحاني خمس سنوات لمجرد إعلانه عن معتقده الجديد أمر يبعث على الاستغراب والقلق البالغ. فالإعلان أو التبليغ بدين جديد أو بفكرة عقدية لا يُعد جريمة أمام الله، بل هو امتداد لسنن الرسالات الإلهية التي أُمرت أن تُعلن دعوتها للناس

منذ فجر التاريخ تجلّت السمة الفرعونية في طغيانها الفكري والديني، حين رفع فرعون صوته متبجّحًا: ﴿مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ﴾ (غافر: 29). لقد حاول من خلال هذه الدعوى المستبدة أن يغلق على الناس باب حرية الاختيار الذي منحهم الله،