"أنتِ تستحقين كُل اللين الذي يُناسب قلبك"

أنا الوحيّده الليّ ينقال لها : - أثاريّ هالعُمر خريفٍ مسّتمر ما تهيّأ ليّ الربيّع إلا فيّ جيتكَ🌷.

يشبهك الصبّح في خيره يا صبّح قلبي وكل نُوره ،،

وجود الشخص الصح بحياتك ينسك حتى تعبك🤍.

وتستحق قلوبنا أن تُحمل على كفوف من الحُب ونستحق ألا نهون أو يُستهان بنا .

ثم يُقال أننا أقوياء حين نجتاز ويبدو على ظاهرنا السلامة، لكن الضرر كل الضرر في داخلنا .

أتفهم دائمًا.. لأنني أعرف قسوة ألاّ يجد المرء من يفهمه.. أعرف كيف يتخبط تائهًا في الأماكن التي ظن أنه يعرفها و تعرفه.. أعرف مرارة الوحشة بعد فرط الألفة .

لم تكن مشكلتي يومًا في كوني مشتتة، بل على العكس تمامًا، كانت مشكلتي في كوني مفرطة الانتباه لكل شيء في آن واحد.

أنا مرتاب ولا أعرف شعُور للطمانينة سوى وأنا في جانبّك .

لكن لا أحد يفهم مُعاناتك ولكن يريد أن يلومك على مُا يحدث .

كيف للإنسان أن يدبّ على هذه الأرض بهذا السكون وداخله ملحمة دامية ما بين عواطفه وأحزانه ؟

الأنسان أسير مشاعره ! مهما بلغت العقلانيه فيه.

لم تعد تُغريني لهفة البدايات ولم تعد تهمني النهايات فأنا الآن أستقرُ في حيادِ اللحظة، لا بدايةَ تشدّني، ولا نهايةَ تقيّدني.

حياة المحبه " يوم وصلٍ ويوم فراق " من اللي يحب بقلب صادق ولا استاجع؟ جعل صوتٍ يمر المسامع ولا ينطاق فدا صوتٍ يمر المسامع وهو ساجع محد قالك ياقلب تشتاق لا تشتاق اقدم لك الاعذار في وضعك الفاجع انا اظن ان اقسى المشاعر على الاطلاق شعور انتظار الغايب اللي ماهو براجع

أدري تراقبني بصمت وتحفظ ادق أسراري تمرني صدفة كثير وتكتم الشوق بحروفك تحسبني ما أدري بَّك وتحسب أحساسي عادي وانا أدري انك تحفظ خطوتي قبل لا أشوفك أسوي نفسي اتجاهل وأدري القلب ينادي لكن وش بيدي أسوي ؟ والوقت ضدي وظروفك

من عُمق التمني ، اللهُم ما في قلوبنا ♥️

—فتره بعنَوان « والله إني بوسّط الناس كأني خلاَوي»

غفى جفن الحنين وهزته ذكراك دخيل ايامنا الحلوه تكفا ابي انسا.

اليوم من راح مقفي جعله مايلفي مليت اداري عقول صابها خله هذا سبب من جعل كبدي ربع كفي اداري الناس و اثر الناس مختله

عسى المكتوب أكبر من آمالي وعسى دروبي كلها خيرك يا رب.