" إما يغلبنَّكَ الكلامُ فتفيض ، أو يغلبُك الشعور فتصمُت ... "

العقل البشري عندما يختلي بنفسه يكون أكبر الوحوش على الإطلاق ...

" يعز عليّ انني في وقت ما ، منحت العمق كلّه و راهنت على أشخاص ، تسكنهم السطحية من كل النواحي ..."

يُحكى أنَّه : عندما كان الفيلسوف الفرنسي فولتير على فراش الموت ، طلب منه القس أن يلعن الشيطان فأجابه فولتير قائلاً : " لا أعتقد أن الوقت مناسب لكسب أعداء جدد .."

«كعصفورةٍ في كفِّ طفلٍ يَزُمُّها تذوقُ عذابَ الموتِ والطّفلُ يلعبُ فلا الطِّفلُ ذو عقلٍ يَرِقُّ لِمَا بها ولا الطَّيرُ ذو ريشٍ يطيرُ فيَذهبُ»

فَرُبّمَا تَعِبَ الحِصَانُ ، وتِلكَ آخِرُ صهلَة ...

رسالة نيتشه إلى أوفربيك عام 1881 : " يا أوفربيك ، أعيش في عزلة لم يعد يبددها حتى الضوء . لا أحد يسمعني ، لا أحد يراني ، كأنني أتحدث من قمة جبل مغطى بالثلج ، كل كلمة لي ترتد إليّ صدى ، ولا شيء أكثر "

" إنَّ للشدّة مُدّة . . ثُمّ يلقى المرءُ سَعدَه ... "

" قال ثعلب خبير : لست عبقرياً ، لكنني مُحاط بالحمير ... "

و الحُرُّ يأبَى أن يَكونَ مُقيداً و الصَّقـرُ يأنَفُ ذِلَّةَ الخِرفانِ ...

الشخص الذي يُفكر خارج الصندوق في غالب الأحيان ينجح في آخر الأمر إن لم يستسلم ، رغم أن الجميع سيقومون بِقمعِه في البداية ...

الشرط الوحيد الذي كنت أهتم لوجوده في أصدقائي ، مهما كانت الطبقة التي ينتمون إليها ، أو مهما كان وضعهم في الحياة ، هو أن أكون قادرًا على الحديث معهم بكلّ صدق . إذا لم أنجح في فعل هذا ، كنت أتخلّص منهم.

تعلّم أن تجلِس وسط الضجيج دون أن يعلو صوتك ، من يصرخ أولاً هو الأضعف و هو الذي يفقد السيطرة أولاً ...

في كل صباح في إفريقيا يستيقظ الغزال و هو يعلم أنه عليه الجري أسرع من الأسد و إلا سيُقتل . و يستيقظ الأسد و هو يعرف أنه عليه الجري أسرع من الغزال و إلا سيموت من الجوع ...

قد تعاقِبك الحياة بطريقة رحيمة ، كأن تحرِمك من الشخص الذي تريده روحك رغم وجوده أمامك ...

من يعتقد أن دانا المصرية أقل إبداعًا و فجورًا و عهرًا من سارة العربية او روكسي سينر او حتى مايا خليفة فهو مُخطئ ، المرأة الحنونة التي تعرِف كيف تعتني بالصبي قبل الفطام ...

في إطار الإشارة إلى جودة المؤديات العربيات ، بنت المملكة العربية السعودية باربي نجد تُظهر للجميع أن الخليجيات لسنَ باردات جنسيًا كما يروج بين الناس ...

مِثل بِلاد مشتعلة بالثّورات ، لكنها صامتة على الخريطة ....

في يومًا ما شعرت بضرورة عدم خذلاني للآخرين ، كنت أَعمل رغم كُرهي للعمل ، ذهبت إلى حفلات لم أَرِد حضورها ، زيَّفت كل إبتساماتي. ثم إنفجر عقلي ، بعد ذلك أدركت : أنه من الأفضل أن نَخذِل الآخرين على أن نحطِّم أنفسنا

لَن أنصحَ أَحَدٌ بَعدَ الآن، و عِندَمَا أرَى أحَدُهُمْ رَاكِبًا حِمَار ، سَأقولُ لَهُ أصِيل و يَمْتَطِي أصِيلاً ...