هذا وفي الحادي عشر من يوليو من العام ٢٠٢١ خضعت كرة القدم

لَم أَنوِ مُسامَحَةُ الحَياةِ أَبَداً لَكِنَّها بِكِ إِعتَذَرَتْ.

كأنَّ المياهَ إذا لَامسَتكِ حَبيبٌ يَبوسُ حَبيباً تأخَرْ. -أحمَدْ قاسِمْ | احمد قاسم.

لاماء يَحمِلُ جمراً فوقَ صَفحتهِ وخَدّكَ الجَمر مَحمولٌ على الماءِ.! -زكي العلي | زكي العلي

🖐️

ضَّحْكتُها تّشرَح وِجهات نَظر المُوسِقَى أجمَعُها.

الإعدام أخف عقاب يتلقاه الفرد العربي! - أهنالك أقسى من هذا؟ - طبعًا . أن يحيا في الوطن العربي! -أحمد مَطر.

لَم يُدْرِك السّيَاف أنّ بِقَتْلِهِ فِي كرْبَلَا هُوَ هَكَذَا إِحْيَاؤُهُ لَمْ يَدْرِ مَنْ سَلَبَ القَمِيصَ بِأنّهُ القُرْآن حِينَ تَوَزّعَت أجَزَاؤُهُ لَمْ يَدْرِ نَهْرُ العَلْقَمِيّ بِأنّهُ لَوْلَا الحُسَيْن لَمَا تحَرّكَ مَاؤُهُ علوي الغُريفي لـ

لِغيرِكِ مـا يَصحُّ الـهـوى ولا يَجوزُ البَوحَ بِالـغَـزَلِ ولَم ولَن يَتَغيَر هَذا أَبَـدَاً ويَبقى دائِمٌ كَدَوَامِ الأَزَلِ ولا يُكتَبُ الشِّعرَ سِوى بِكِ ومَـا كانَ بِغَيرِكِ كَانَ هَزَلي فَفِيكِ أُراقِـصُ الأبياتِ كَما يُراقِصُ الغازِلُ بِيَدِهِ المِغزَلِ -صَـادِق سَّـعَـد.

عَليٌّ وَاحدٌ ولا فتى إلّا هُوَ لم ولن تَحظى بِمثلِهِ الأُمَمُ لم تَجد لهُ عَيباً واحِداً قَطْ لا جـنٌّ، لا عربٌ ولا عَـجـمُ وَليُّ اللهَ فِـي خَلقِهِ وسَيفِهِ ما إِسَتَلَّهُ إلا وكانَ صَّــــارِمُ كُلَّ ما أُعطِيَ الرَّايَةُ،إِنتَصَرا كَيفَ لا؟ ومَن يَحمِلُها عَـلَـمُ -صادق سعد

لا اعتقد ان هناك احد بعد الان يمكنه ان يتجرأ ويقارن ميسي بكريستيانو رونالدو، قضي الامر

انا عارف إن عمرنا ما هنبقي مع بعض تاني..

هو حناني عليك قسّاك حتى عليَّ ، ولا رضايا كمان خلاك تلعب بيَّ ؟

أحياناً تبصرُ في عينٍ دمعَه .. أحياناً تبصرُ فيها شمعه .. أحياناً تذبحُ نفسكَ كي تمنحَها الحبَّ .. فلا تبصرُ فيها لَمعه ..!