لقطاء في عالم القوة والنفوذ لا اكثر

مقتل أستاذ الفيزياء والهندسة النووية والعالم المتخصص في الاندماج النووي. الاستاذ الدكتور نونو لوريرو في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأمريكي المؤيد المتطرف لكيان الإحتلال الإسرائيلي ، متأثرًا بإصابته بطلقات نارية في منزله بضاحية بروكلاين قرب بوسطن يوم 15 ديسمبر 2025

نعم.. وهذا هو الخيار الحاسم؛ لأن السلم الذي يُشترى ليس إلا (ديناً) سيسترده البائع المهزوم غداً بشارة نصرٍ مدفوعٍ مسبقاً؛ أما السلم الذي يُنتزع بالقوة العسكرية فهو الإرث الذي لا يقبل المصادرة، والنتيجة التي ترسم حدوداً وخطوطاً حمراءَ يصعب تجاوزها لأجيال

تعتقد أجهزة استخبارات كيان الإحتلال الإسرائيلي أن عملاء إيرانيين وراء مقتل العالم النووي اليهودي الأمريكي المؤيد لإسرائيل وأستاذ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا نونو لوريرو – ديلي ميل البريطانية

تنظيم داعش يعود بقوة في سوريا : انتشار في محيط إدلب شمال غرب سوريا انتشار في شرق ووسط سوريا 🔸 هدف واشنطن ولندن وكيان الإحتلال من إعادة داعش إلى المشهد هو ترقية الهندسة الأمنية المتقدمة في سوريا إلى المعيار الأمني الإسرائيلي (لو لم تكن تركيا كلبا صهيونيا لما سمحت بذلك)

إن اللعبة العبثية والقذرة التي تمارسها أبوظبي نيابةً عن كيان الاحتلال الإسرائيلي في جنوب اليمن، ستكون ارتداداتها داخل أبوظبي حرفياً؛ وبسبب هذه النتائج الحتميه ، سترى دويلة الإمارات ما لم ترَه منذ تأسيسها مطلع السبعينيات من القرن الماضي ، كن على يقين من حدوث ذلك يادكتور أبو 10سنت

تُعد العاطفة والغضب 'محركاً' حيوياً للتعبئة العامة ووحدة الصف ؛ إلا أنهما لا يمكن أن يشكلا 'بوصلة' لتقدير الموقف أو تقييم موازين القوى في الصراع. فإدارة الصراع العسكري علمٌ تخطيطي يرتكز على 'المعطيات و المعلومات، بينما تنزع العاطفة والغضب نحو 'المطلقات' التي تنتج عمىً في التقدير

إن التغريدات والتحليلات والمقالات المنشورة لا تدير صراعاً،ولا ترسم استراتيجيات ميدانية لكسب المعارك؛ بل ينحصر دورها الوظيفي في 'المجال التوعوي والإعلامي'. فمهمتها هي كشف الحقائق وبناء حصانة لدى الرأي العام ضد التضليل، ومنع العدو من اختراق الجبهة الداخلية عبر الحرب النفسية لا اكثر

الصحفي البريطاني المتطرف الصهيوني تومي روبنسون الذي يسخر أجندته لمعاداة الإسلام ودعم كيان الاحتلال، يدعو الغرب لتبني مشروع تقسيم جنوب اليمن لخدمة المصالح الصهيونية. إن ارتهان هذه الحثالات الفكرية للمال السياسي يجسد أوضح صور النازية الحديثة ومشاريع الفوضى الاستعمارية الغربية

سلماً أو حرباً؛ القرارُ حصراً بين فكيّ صنعاء والرياض، وما سواهما ضجيجُ أدواتٍ مرتهنة. إن رضخت الرياض لإرادة صنعاء وشروطها السيادية، فهي كفيلةٌ بتفكيك مسرحية الانفصال؛ ودون ذلك، ستصبُّ صنعاء جحيم طاقتها العسكرية القصوى في حربٍ استئصالية تضعُ الرياض وأبوظبي في قلب العاصفة

رصدت الاستخبارات الإسرائيلية عن تطوير إيران أسلحة نووية من "الجيل الرابع" تعتمد على تنقية "الاندماج النقي"غير مسبوقة عالمياً هذه الأسلحة تُشعل اندماج الهيدروجين دون مفجر انشطاري، فلا تحتاج لليورانيوم أو البلوتونيوم، وتنتج أدنى مستوى من الإشعاع، مع دقة تحكم عاليه – يديعوت أحرونوت

استراتيجية الردع المبكر والرد الفوري وسلاح الدروع وجبهاننا الحدودية ومسارح عمليات مكافحة الإرهاب ، طبخة حمار عسكري وأكلها قرد تواصل اجتماعي 😂😂😂

مقال إقرارٌ بالفشل؛ يحلم الراشد بعودة"الوصاية" تحت مسمى الجغرافيا، ويستنسخ أدوات الاستعمار البريطاني لتفتيت جنوب اليمن. الحقيقة"صنعاء" هي القطب الوحيد الذي أنهى التبعية وحوّل الجغرافيا من " ملحق للارتهان" إلى "منصة للردع"، مؤكدةً أن السيادة تُنتزع بالقوة لا بأموال اللجنة الخاصة

ما يحدث ليس صراعاً عشوائياً بين المرتزقة، بل"توزيع أدوار" تشرف عليه غرف عواصم العدوان (واشنطن ولندن وتل أبيب والرياض وأبوظبي). الهدف هو تحويل المناطق المحتلة إلى "بؤر صراع داخلية" دائمة تشغل صنعاء بأمن المحافظات الحره، وتعرقل التفرغ لإعادة بناء الدولة وحماية وحدة البلاد وسيادتها

صانع القرار في الرياض وأبوظبي يفضل "الموت السريري" لاتفاقات التهدئة وإدارة فوضى جنوب اليمن على "الانتحار العسكري" بمواجهة صنعاء؛ لأنهم يوقنون أن الرصاصة الأولى في الحرب القادمة ستكون المسمار الأخير والقاتل لهم : الوضع تغير تماماً بعد مواجهة صنعاء لحلف الناتو بقيادة واشنطن ولندن

لتعلم جارة السوء أن وحدة البلاد وسيادتها ثوابت وجودية لدى صنعاء وأي تأييد رسمي لمشروع الانفصال سيُقابله (ردٌّ وجوديٌّ حاسم). حينها، لن يكون الهدف منشأة نفطيه ، بل سيكون استهدافاً مشروعاً لـ 'رأس النظام' في حربٍ مطلقة لا تعرف القيود، ولتتحمل الرياض كلفة غبائها بتدمير الأمن الشامل

يمتلك صانع القرار في صنعاء (انضباطاً استراتيجياً) يحميه من الانجرار لتوقيتات تحالف العدو؛ فالتحرك العسكري يخضع لـ (تقدير الموقف) لا لانفعالات اللحظة. الثقة الشعبية هي الظهير الذي يسمح للقيادة بممارسة (الوعي العملياتي) لضمان دقة الضربة، فالهدف هو النصر الحاسم لا مجرد رد الفعل."

الصحفي الصهيوني نداف إيل في صحيفة يديعوت احرنوت وموقع Ynet هو مصدر ترويج لمزاعم (غير منطقية) عن سعي إيران لتطوير أسلحة نووية 'الاندماج النقي' من الجيل الرابع؛ ، تقنية عجزت عنها القوى النووية الكبرى. تهدف هذه البروباجندا لتضخيم 'الخطر التقني' الإيراني وتبرير أي تحرك عدواني أمريكي