"من ألزم نفسه -يوميًا- بوِرد وافر من القرآن الكريم، وحرص على التمسك به؛ سيلحظ تغيرًا ظاهرًا في نمط حياته دون أن يُرَتِّب لهذا التغير أو يخطط له..
القرآن يعيد كل شيء في حياتك إلى وضعه الأحسن الأقوم.
قال الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا القُرآنَ يَهدِي لِلَّتِي هِيَ أَقوَمُ﴾"
من الإسعافات الأوليّة لتخفيف ضغوط الحياة:
أن تجلس مع صحبة يحبون الحياة، يحبون الابتسامة، يشعرونك أنك شخص محبوب لديهم، مثل تلك المجالس تجعلك تشعر أن الحياة لا تزال جميلة.
#اسامه_الجامع
درسٌ استفدته من أحد المدراء الكبار الذين عملت معهم،، يقول
(شيءٌ في الماضي لا فائدة منه: انسه)
ورأيته يطبّق كلامه في بعض المواقف بيننا: يتجاوز بسرعة لا يعاتب، لا يفكر..
مباشرةً كأنه يقطع ورقة تقويم ويرميها.
يا الله يا الراحة ❤️😌
#مما_راق_لي
﴿وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا﴾
"ماوُفِّقت لخير إلا بفضل الله، مايُسِّرت لنفع إلا بفضل الله، ماهُديتَ لحسنة إلا بتوفيق من الله، أدقّ أمورك التي تظنّها من إنجازك هي من فضل الله العظيم عليك"
استودع الله نواياك الواضحة، وشعورك الواحد، وسُبُلك الهيّنة، واتساعك لكلّ حوار، وإعراضك عن الإضرار. احتسب عنده صبرك الصامت، ومحاولاتك المبتورة، وكثيرك الذي لا يُرى، وكلّ ما نال من سكينتك ولم توفّق به لشيء، أو ساومك على حنانك ومردوده القسوة.. هي ادخارك عند من لا ينسى.
أحيانا ..
ثمن الاختلاف هو الرفض
ثمن المحاولة هو الفشل
ثمن السعي هو التيــه
ثمن الانكشاف هو الانتقاد
ثمن التفرّد هو السخرية
لكن تذكر .. أيضاً
ثمن الصمت هو الانفجار
ثمن التنازل هو الخذلان
ثمن التشابه هو الذوبان
وثمن الخوف هو الحسرة
فلكل شيء ثمن .. حتى عدم اختيارك.
كيف تكون كاتباً؟
ليس القلم هو ما يجعلك كاتباً، بل جرحٌ قديم لم يُلتئم بعد، ودهشةٌ لم تجد تفسيرها، وصرخةٌ خافتة تبحث عن لغة تليق بها.
الكتابة ليست مهنة لمن يريد أن "يكتب" فحسب، بل هي قدرٌ لمن لا يستطيع أن "يصمت".
الكاتب الحق لا يكتب ليُقال عنه كاتب، بل لأنه لا يملك خلاصاً آخر من
المؤمن يقضيّ عُمره في مُحاولة ترويض نفسه وتهذيبها ..
يهزمها مرة و تهزمه مرات .. وكل أمله أن يلقى الله غالبًا
لا مغلوبًا، لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته..
يسعى دومًا إلى الارتقاء بها عن الدنايا، وتجنيبها المواطن
التي لا تليق بالنفس المُكرّمَة ..
"وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا
بكل اسف في وقتنا الحالي بسبب سناب شات وتيك توك تغيّر مفهوم القدوة
من اشخاص يصنعون قيمة حقيقية.. الى اشخاص يستعرضون ما يملكون
صار النجاح يُقاس بالمظاهر والشهرة لا بالإنجاز
النتيجة:
جيل سوف يتربّى على الانبهار بالمشهد بدل احترام الجهد
لا يوجد أسوأ من أن يجد الفرد نفسه في علاقة يكون فيها دائم التبرير لمواقفه، دائم الدفاع عن نفسه، دائم المتأهب لئلا يفهمه الآخر خطأ، تلك ليست علاقة صحية، وليست علاقة ناضجة، ولا تستحق الاستمرار فيها، فإن كان ولابد الاستمرار فيها فليكرم نفسه، وليضعها في مقامها بأن يضع الحدود مع الآخر
كم من أحلامٍ كبيرة سقطت لا لعجز في الإمكانات، بل لعجز في الصبر على الخطوات الصغيرة.
النجاحات العظيمة ليست قفزات مفاجئة، بل تراكمُ مثابراتٍ يومية، حتى إذا اجتمع الصغير صار كبيراً.
هذه قاعدةٌ تصلح لكلّ مشروعٍ أو طموح: من احتقر اليوميات فقد المستقبل، ومن صبر على القليل رُزق
العلاقات التي تقوم على البساطة وحسن الظن تبهج الروح وتمنح القلب سكينة وتترك للنفس فسحة من الطمأنينة، اما تلك التي تقوم على كثرة التبرير والاعتذار فهي محاكمات يومية تنهك القلب وتستنزف العمر وتحوّل الود إلى عبء ثقيل، فاختر من يخفف عنك لا من يثقل عليك، ومن يحسن الظن في نيتك لا من
الفوز الحقيقي في هذه الحياة؛ هو أن يظفر الإنسان بسريرةٍ نقيّة، وقلبٍ سليم، وضميرٍ صادِق، ونفسٍ ترتقي بصاحِبها إلى الخيرات والطيّبات، وتُجَنِّبهُ الرذائل والسيّئات، فيكون كمَن يحملُ في أعماقه بوصلةً صادِقة نبيلة تقودهُ إلى دروب الخير والهناء، ويحمد خطواته فيها.
قال الفضيل بن عياض: "الناسُ ما داموا في عافيةٍ مستورون، فإذا نزلَ بهِم بلاءٌ صاروا إلى حقائقهم".
المواقِفُ كاشفاتٌ!
ولا يتمنّى أحدٌ هذه المواقف..
لكنها إذا حدثت، تكون فرصةً لنعرِفَ أنفسنَا أكثر، ونصلِحَ منها ونهذِّبَها.
فليست المشكلة أن نضعف، وإنما المشكلة ألا نُصحِّح.
هالحكمة تعجبني جدا ترجمتها لكم .ليش تعجبني لان الطريق إلى النجاح في اي شي مافيه اختصار ولاحد يضحك عليك بوجوده.اجد هذا الشيء بدا يتسرب للخريجين الجدد حديثا بسبب الذكاء الصناعي والتطور التكنولوجي ويعتقد انه يوجد اختصار .احب اقولك لايوجد وبذكر نقطتين.النقطة الاولى المهارة نسبية