🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

فِكرك يصنع سُلوكك فاجعل ما في داخلك جميلاً، ليظهر في أفعالك أجمل.

إذا كانت سنة الفجر خير من الدنيا وما فيها فما بالك بصلاة الفجر في موازين الآخرة، لا يُقاس الفضل بكثرة المال، ولا يُوزن الإنسان بمنصبه القرب من الله… هو الرفعة والدمعة في السجود… هي العِز. والركعة الصادقة…هي الثقل الحقيقي يوم توزن الأعمال. فاختر ما يبقى، ولا تغترّ بما يفنى.

إذا أثقلكَ الحزن، وضاق بكَ الطريق… افتح قلبك للقرآن، ففيه جبرٌ وسعادة لا تُوصف. هو النورُ في العتمة، والسندُ وقت الوحدة… فأحسن صحبته، يُحسن الله إليك.

من أحسن الظن بالله، لم يعرف الخيبة أبدًا.

إذا ضاقت بك الدنيا، فقل: “لا حول ولا قوة إلا بالله تطمئن بها القلوب ،تُفكّ بها العقد، وتُرفع بها الأقدار.

أيهما أصعب كسر القلب أم الخذلان؟ كسر القلب موجِع بسبب الحنين، لكنه أحيانًا “نهاية واضحة” الخذلان مؤلم لأنه غير متوقَّع، وغالبًا من شخص لم تتوقع منه السقوط لذلك، كثيرون يرون أن الخذلان أصعب لأنه يكسر الثقة قبل أن يكسر القلب، ويترك أثرًا طويلًا في طريقة تعاملنا مع الناس بعدها.

إذا اشتدّ الضيق فاعلم أن الفرج قريب، فأشدّ اللحظات ظلمة تسبق أول خيوط الفرج

علي بن محمد الرباعي في زمن الحروب يقال الأخطاء تكرر بوجوه جديدة، ولا يوجد منتصر فالجميع خاسر ،والتاريخ لايرحم ولا يعيد نفسه، بل يُعاد إنتاجه حين لا نتعلّم.

علي بن محمد الرباعي ومهما كنّا بعيدين ،عن هذه الحرب ،فستتحمل الشعوب البعيدة ،خسائر مادية ونفسية وصحية كفانا الله شرّ الحروب، ووقانا فتنتها، وبدّل خوفنا أمنًا، ودموعنا سلامًا. اللهم اجعل هذا العالم أهدأ مما هو عليه اليوم.

علي بن محمد الرباعي صديقي الغالي د. علي في زمن الحروب الطاحنة التي باتت تافهة في دوافعها، عظيمة في كوارثها أتساءل بصدق هل اختفى العقل الرشيد؟ أم أنه صمتَ محير بعدما علا ضجيج الجهل، وتكلم الصاروخ بدل الحِكمة لعلّنا نعيش لحظة غياب الوعي فالعقل الرشيد لا يموت، لكنه يُقصى حين يُقدَّم البارود على الفِكر

لماذا لا يُنشأ “مجلس عقلاء العالم”؟ وهي دعوة لصوت الحكمة والعقل وسط ضجيج المصالح والصراعات وجود هيئة عالمية من الحكماء والمفكرين الذين يُمثلون ضمير الإنسان الجمعي،ويناقشون الكوارث والحروب والمظالم .

أغلب البشر في العالم ، يشعرون بالحزن والألم، تجاه المآسي ،والكوارث الإنسانية ،التي يشاهدونها ،حتى وإن لم تمسهم مباشرة﹣، وهذا انعكاس للضمير الحي الفطري للإنسان .

عقل الإنسان، مثل الحديقة ،إن زرعته بورود الأمل والتفاؤل ،أزهرت حياتك، وإن ملأته بشوك اليأس والتشاؤم ذبل .

لا تنتظروا لحظة الفراق لتُعبّروا عن مشاعركم… تفقدوا أقاربكم ، واسألوا عنهم ، فربّ لحظة تأخير يسبقها قَدَر لا يُمهل لا قدر الله.

المتشائم يرى في كل فرصة عقبة، أما المتفائل فيصنع من كل عقبة فرصة.

تبقى دعوة يوسف عليه السلام ،هي الأجمل والأفضل، لأنها تلخص مفهوم الحياة “تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ” دعوة استسلام ورضا، وطلب حسن الخاتمة اللهم حقق {لي ولكل مسلم } هذا الدعاء