قال أبو الدرداء: «إن شئتم لأُقسمنَّ لكم؛ إنَّ أحب العباد إلى الله، الذين يحبُّون الله ويحببون الله إلى عباده». المصنف، لابن أبي شيبة (٣٤٦٠٣)

كان من دعاء عمر بن عبد العزيز رحمه الله: "اللهم أصلح من كان في صلاحه صلاح لأمة محمد ﷺ ، وأهلك من كان في هلاكه صلاح لأمةمحمد ﷺ " [أخرجه ابن أبي شيبة 13/469].

سئل الإمام أحمد بن حنبل عن من يشتم أبا بكر وعمر وعائشة رضي الله عنهم؟ قال: "ما أرآه على الإسلام". *السنة لأبي بكر الخلال

يدفع الله بهم العذاب عن أهل الأرض..

وصية النبي عليه الصلاة والسلام وقت الفتن قال: "تلزم جماعة المسلمين وإمامهم". رواه الأئمة أحمد والبخاري ومسلم

ما أحوجنا لتكثيف دراسة التوحيد،والاستمرار في التحذير من الضلالات والخرافات ! ألا ترى انتشار التشاؤم أو التفاؤل بالأبراج، والادعاء بأن دخول عامٍ سيترتب عليه كذا وكذا من الأحداث؟ ألا ترى تسابق وسائل الإعلام ووسائل التواصل في نشر هذه المنكَرات؟ هذا هو التنجيم الذي كان في الجاهلية.

تنزيل أحاديث النبيﷺعلى أحوال وقعت بعده مما خلّط فيه كثيرون. ومن الكذب والمتاجرة بالدِّين: تنزيل ما ورد من ثناء على سلمان الفارسي على كل الفرس،حتى ضلّالهم فإن الفرس الأوائل كانوا على السُّنّة، فأما من صرفوا العبادة منهم لغير الله وقذفو عِرض النبي فهم أبعد الناس عن هذا الحديث.

(المحلِّلون المُقْتَدون بالشيطان) كلام بعض المحللين عماسيقع من فظائع في مستقبل قريب يجزمون به كأنهم اطلعوا على الغيب يُذكِّر بقول الله: (الشيطان يعدكم الفقر) ومع كثرة ما توقعوا سابقا في أحداث ادعوا أنه سيكون بعدها فظائع ثم خَيَّب الله ظنَّهم إلا أنك تجد سُذّجا يصدقونهم كل مرة !

قال العلامة الصنعاني - رحمه الله -: وبالجُملة فغالب الفتن بين العباد؛ لا تنشأ إلا من المطالب الدنيوية. مسألة رفع الالتباس (ص٧٩)

عن أبي تميمة الهجيمي عن رجل من قومه، قال: لقيت رسول اللہ ﷺ في بعض طرق المدينة وعليه إزار من قطن منبتر الحاشية، وسألته عن المعروف؟ فقال: «لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تعطي صلة الحبل. ولو أن تعطي شسع النعل. ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي. ولو أن تنحي الشيء من طريق الناس

قال الله تعالى: ﴿هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِی لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡقُدُّوسُ ٱلسَّلَـٰمُ ٱلۡمُؤۡمِنُ ٱلۡمُهَیۡمِنُ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡجَبَّارُ ٱلۡمُتَكَبِّرُۚ سُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا یُشۡرِكُونَ﴾ من معاني الجبار: -١- قال قتادة رحمه الله:- ( جبر خلقه على ما يشاء من

قال الله تعالى: «وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا» ألفاظ متقاربة المعنى، وبينها من الفرق، أن العفو ترك المؤاخذة بالذنب، والمغفرة تقتضي مع ذلك الستر ، والرحمة تجمع ذلك مع التفضيل بالإنعام . تفسير ابن جزي رحمه الله

قال صلى الله عليه وسلم لسوادة بن الربيع: «إذا رجعت إلى بيتك فمرهم فليقلموا أظفارهم لا يعبطوا بها ضروع مواشيهم إذا حلبوا»! أي: لا يشددوا الحلب فيعقروها ويدموها بالعصر بأظافرهم من العبيط وهو الدم الطري. -هنا معالم الرقي والذوق والتحضر، في وقت ليس في الدنيا جامعة ولا معهد! إنها

اللهم إنا عبيدك بنو عبيدك نتوسل إليك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تصلي على سيدنا محمد وتسلم عليه تسليما كثيرا، وأن تهيئ لأهل غزة حكامًا كحكام السعودية ، يحفظونهم ويحافظون عليهم وعلى دمائهم وأموالهم وأعراضهم، ولا يلقون بهم إلى التهلكة، وأن تقِيَهُم سيئات مكر الدويلات الصغيرة