حداثيُّون ينهالون نقدًا على ما يُشبِهُ الشعرَ القديما وهم لو حاولوه لَما استطاعوا ولو أن يكتبوا بيتًا يتيما لقد أعيا قديمُ الشعرِ قومًا رأوهُ لعجزهم عنهُ ذميما وكيف نقاشهم في الرأيِ ما لم يكن كالناسِ منطقهم سليما كفى بكَ "قرفصاءُ البحرِ" لمَّا بأعينهم غدت شعرًا عظيما

ترقّبونا على تلفزيون دولة الكويت 🇰🇼 الساعة 2 صباحًا طيلة شهر رمضان المبارك 🌙 في برنامج #الميدان_مع_حمدان تحدّي السرعة الحصري للشعر و الشعراء 📜

اليوم الساعة 2 صباحًا على قناة تلفزيون دولة الكويت موعدنا معكم في البرنامج المميز #الميدان_مع_حمدان أنا وأخي المبدع ضاري بن شافعة بمعية المتألق حمدان الديحاني , نرجو لكم مشاهدة ممتعة 🔥

اجتهد دام العمر ما له ضمان واستغل الوقت في كثرة صلاتك عامل العشر الاواخر برمضان كنها العشر الاواخر من حياتك للمبدع محمد المغيرفي

عيدٍ مبارك إهداء من سوق عدن بمناسبة عيد الفطر السعيد أداء: أيمن قصيله - عبدالعزيز المسباح كلمات: محمد المغيرفي ألحان: أصيل توزيع: سعيد الصلطي مكس وماستر: ماهر صلاح youtu.be/QPjGoj62O1g?si…

وهل نحن نملك غيرَ الدعاء؟ #فلسطين #غزة

youtu.be/naDkFgyIBCo?si… نشيدة الكبار والصغار الجديدة ♥️ اسمعوها وانشروها جمعنا لكم فيها أولي العزم من الرسل عليهم السلام بأسلوب قصصي رائع ومحبب للأطفال والكبار .. لا تحرمونا دعمكم ونشركم

فلولا البعدُ ما وجِد التلاقي ولولا الشوق ماخلقَ العناقُ -محمد المغيرفي

زرت مكتبة الشاعر الصديق محمد المغيرفي محمد المغيرفي وهو شاعر حاصل على المركز الأول في مسابقة شاعر الرسول المقامة من مؤسسة كتارا في قطر عام ٢٠١٨ عن فئة الشعر النبطي. وما يميز لقاءه أنه دخل عالم القراءة مؤخرا. عرض عليّ محتوى مكتبته، ثم حدثني عن حاله قبل قراءة الكتب، وقصة دخوله

قال الشاعر المغيرفي:- أقول لمن لا يقرأ: اقرأ وهذه نصيحة من في نصحه برَّ واستبرأ لعمري لم أندم على فائت كما ندمت على عمر مضى فيه لم أقرأ القراءة مصباح يضيء لك عتبات فصول الحياة ومعرفة طريق النبهاء،ومنارة شامخة ترى فيها ما لا يراه الجهلاء،وسفينة نجاة فيها الخير والوفاء.

صليت اليوم في المسجد القريب من منزلنا القديم فوقفت عليه أقول بالفصيح من البسيط: حُيِّيت يا مسجدًا فيهِ لنا عُمُرٌ وذكرياتٌ وأصحابٌ وجيرانُ جئناك بعد النوى إذ لا وفاءَ لمَن لا يعتريهِ إلى الأوطانِ تحنانُ

ما أنا بالمتواضعِ دومًا الآخذُ كلًّا بالشفقة أحيانًا أتكبَّرُ إنَّ الـ ـكبرَ على المتكبِّرِ صدقة

جنيد السائق وزاهر العامل، بالفصيح من الكامل: قل يا جُنيدُ لزاهرٍ: تفسيرُهُ -إذ قال: جنٌّ- باطلٌ محضُ من فرطِ ما كثُرتْ خُطى أضيافنا خَسفت أمام مَضيفنا الأرضُ

تقولُ ما بالُ أُناسٍ عَمُوا عنكَ فقلتُ مَن يَفُق همَّشوه أفهمُ ما في الناسِ من غَيرةٍ وحسدٍ إذا امرؤٌ حاربوه لستُ بمُستاءٍ من اِجحافهم فذاك طبعٌ قطُّ لم يتركوه أعرفُ قَدْري في عيونِ الورى حتى لو اَخفَوهُ ولم يُظهروه كم من أبٍ ودَّ لو اَنِّي ابنُهُ وكم منِ ابنٍ ودَّ أنِّي أبوه

أقولُ وقد كذّبتُ قلبي وقلبَها تُرى كيف بعدَ اليومِ تصديقيَ النبضا إذا أنتما يا مَن مِن الحُبِّ صرتما مع الوقتِ قلبًا واحدًا خالصًا محضا تنافرتما في ظرفِ يومٍ وليلةٍ كأنكما من قبلُ لم تعرفا بعضا سلامٌ على الدنيا على ثقتي بها إذا انقلبَ الحُبُّ الذي بيننا بغضا

كأنَّ إمامَ مسجدنا ببيتِ أبيهِ جمَّعَنا يطيلُ الآيَ في صوتٍ قبيحٍ فجَّ مَسمَعَنا إليكَ المُشتكى يا ربُّ إنَّ الأجرَ طمَّعَنا فما فينا يصلِّي بل يراجعُ حِفظَهُ معَنا

أفهموا الناسَ جميعًا ثَمَّ للحُبِّ نظامُ لن يُرى من دونهِ بيـ ـن المحبين دوامُ أولًا ألإحترامُ ثانيًا ألإهتمامُ ثالثًا سوف يظلُّ الـ ـوُدُّ ما دامَ الكلامُ فإذا ما كُفَّ عنهُ فعلى الوُدِّ السلامُ

أكلَّما جاء مَن يُعييكمُ حُججًا جعلتموهُ من اَهلِ الزيغِ والبدعِ

"قال الشاعر المغيرفي: أقول لمن لا يقرأ: لعمري لم أندم على فائت كما ندمت على عمر مضى فيه لم أقرأ ؛"القراءة مصباح يضيء لك عتبات فصول الحياة ومعرفة طريق النبهاء ، ومنارة شامخة ترى فيها ما لا يراه الجهلاء ، وسفينة نجاة فيها الخير والوفاء."

من كتاب التعبير القرآني لفاضل السامرائي.