السنوات التي مضت هي نفسها السنوات الجاية ؛ تغير أنت ~

أنا لا أخل بالعهود سريعا لا أسير وأترك خلفي كل شيء أعطي أشياء صادقة أبقى مكاني وأقدس ما كان بيننا إلى أن يفيض بي خاطري ثم أرحل دون عودة ʾ

اللهم اجعل الأيام القادمه كلها تبقى ما بين : فاستجبنا له قد أوتيت سؤلك قد جعلها ربي حقا

اللي يتعمد يتجاهلك هو اكثر شخص منتبه لك

لا أذكر قط أني خشيت من أن ينساني أحدا ما أؤمن أني استثنائي أؤمن أني خسارة فادحة ʾ

العين ما يغري بها كل براق والاذن ماكل حكي ترتخي له

لا تعطي أحدا فوق قدره أنتبه

فبعد ووجد واشتياق ورجفة فلا أنت تدنيني ولا أنا أقرب كعصفورة في كفِ طفل يزمُها تذوق حياض الموت والطفل يلعب فلا الطفل ذو عقل يرقُ لما بها ولا الطير ذو ريش يطير فيذهب

*انخذلت من شخص كان يقول بكون معك وقت تعبك

كانَ الرسول ﷺ إن ضاقت دُنياه يُردِّد : “ يا حيُّ يا قيّوم بِرحمتِك أستغيث أصلِح لي شأني كُلّه ولا تكِلْنِي إلىٰ نفسِي طرفةَ عين

إرجع ورجعني معك من بدايتك ودي نعيش إحساسنا الأولاني

ما هو اسوأ من فكرة النهايات فكرة سهولتها أن ينتهي بك المشوار بعد عناء طويل بشكل مفاجئ بكل سهولة ويبدو لك الأمر أشبه بمزحة أو حلم بددته اليقظة ʾ

أحيان أعسف الصعب وأعقده وأحله وأحيان حتى الهبوب يجرح فؤادي

ولا ودي يمسك ضرولا ودي تفارقني

والرُوح يا رباه طال شتاتها والروح منك فيا معين أعنِي

أضطررت لـ نزعك مني أثقلتني وأنا لا أنحني

قال تعالى: {فبشرناه} ﴿ وبشرناه ﴾ ﴿ فبشرناها ﴾ ﴿ لهم البشرىٰ ﴾ ﴿ وجاءته البشرىٰ ﴾ نسألك بشرى تطرق المسامع وأفراحا تهطل لها المدامع اللهم بشرى متوقعة في وقت غير متوقع <

للفرص حدود وللصبر نهاية

خلك قوي لا يكسرك جور الأيام منصاك ربك لا نصتك الشدايد

حسافه إن كل هالمسافات بينا ولا كان أنا الحين أتهنى بحضنها ونظرات عيونها