اقض شأنك بنفسك وكن خفيفاً على من حولك متوازناً معهم، فالنفس تعاف المُتعب ولو بعد حين.

الحمدلله دائما وابداً.

الإبتكار والإبداع معدي.

بعد 12 تجي طاقه كتابه رهيبه وابداع ما حصل

انت محتاج 6 شهور. - 6 شهور من الالتزام بشيء واحد بس. - 6 شهور من المحاولات لحد ما تنجح. - 6 شهور من رفض أي مشتت خارجي. أغلب المسارات ناجحة، لكنك مش بتركز لفترة كافية؛ لذلك مش بتلاقي نجاح في أي واحد منهم؛ وبتنتقل من طريق للتاني وتفتكر المشكلة فيهم في حين إن السبب قلة التزامك.

كيف تتطور المؤسسات بالتركيز على الإيجابيات؟ أحياناً لا نحتاج لحلّ المشاكل، بل لتوسيع النجاحات. منهجية البناء على الإيجابيات (Appreciative Inquiry) تركّز على ما نفعله جيداً، وتبني عليه. ليس فقط لحل المشكلات، بل للتخطيط الاستراتيجي وتطوير الأفراد. من كتاب (أدوات الإدارة)

السبب الرئيسي لغرابة المنتجات وسطحية التسويق والهدف الاستهلاك بس والنتيجة منتجات ما تشبهنا واللون الوردي والموف صار مستفز. انت تحتاج توضح قيمة حقيقيه وجودة حقيقية ومنتج فعال للمستهلك اليوم، الوعي زاد لكن الخيارات في السوق زي ما هي.

اللي يتابع التنمّر المهني مؤخّرًا بيلاحظ إن المشكلة أعمق من الكفاءة أو الاستحقاق. الموضوع ما صار عن الإنجاز، صار عن الحكم على الناس من منظور ضيّق. هل صار لازم نخفي هواياتنا عشان نثبت جديّتنا؟ كثير من القادة وصنّاع القرار حول العالم: يلعبون جولف، يمثلون، يعزفون، يكتبون، يرسمون،

«نعم، إنّ المصير ليس إلا محصّلة ظروفٍ كنّا نحن مَن أعددنا أسبابها مسبقاً من دون أنّ نُدرك» مسعود خان

1) سيب الموبايل. 2) نام. 3) اصحى بدري. 4) صلي. 5) اكتب أهم تاسكاتك. 6) اشتغل عليها. 7) خد فترات راحة بينها. 8) خلّص تاسك وروح للتانية. 9) اقف واعمل استريتشات (تمارين إطالة) بينها. 10) مبروك عليك أنتجت كتير قبل أغلب الناس. بسيطة. عملية. صعبة. لكنها بتبقى سهلة بالتعود.

الحياة مافيها اي ضمانات ابداً نطلع لمشوار ..ماندري وش بيصير نبدأ في هدف..ولانعرف متى وكيف بيتحقق نحب اشخاص ولا نعرف بيكملون معنا او لا! عشان كذا تحتاج كل يوم تتوكل على الله وترتاح الضمان الوحيد ان اللي يصير لك هو الخير حتى لو ما اعجبك انت ماتعرف الامور الغيبية وكيف ربي يصرف عنك

4 جمل اذا سمعتها في اجتماع ستارت اب اهرب منه هروبك من الاسد: ١- مافي رواتب بس بنعطيك ٥٪ ايكوتي ٢- اجمالي حجم السوق ١٠٠ مليار لو خذينا ١٪ ماعاد نبي شي ٣- خلنا نوقع NDA قبل لا نطرح الفكرة ٤- فكرتنا زي اوبر بس…

فرصة حلوة لصناع المحتوى على TikTok ✨️

تم قبول فكرتنا في هاكثون أمد المنظم من بنك الانماء بالشراكة مع أكاديمية طويق الحمد لله وبإذن الله فالنا الفوز مُحسنة الظن وعندي يقين🙏🏻✨️ أكاديمية طويق الإنماء

بعد سنوات من العمل والصداقات والمعارف في مختلف المجالات والقطاعات، شفت بعيني شيء متأكد منه وبما لا يدعوا للشك: "النجاح ساحة تتسع للجميع، والي يشتغل ويجتهد قطعًا سينجح". و يستثنى من كل هالكلام دائمًا اثنين: الحسود والكسول.

المماطلة ما تنزل مستواك، لأنك غالبًا تلحق وتخلص اللي عليك وتسكره في اخر لحظة بشكل مقبول. لكن المشكلة إنها تسرق منك أهم شيء: فرصة التحسين. المماطلة تحرمك من إضافة اللمسات الجمالية على اي شي تركّز عليه، من التفاصيل الصغيرة اللي تفرق وتبين اهتمامك. في أفضل الأحوال تخلي الأمور

احاول ابني منتج بدون ما اكتب كود واحد وصارت اكبر مخاوفي هاذي الفتره ان Base44 يتغير علي.

انتهيت من الهوية البصرية للمنتج الله يبارك لنا في الوقت والجهد ونطلقه قريب يارب 🙏🏻.

تذكّر، عزيزي رائد الأعمال، أن دورك هو ابتكار السلع والخدمات، وأن المشتري أحرصُ الناس على ماله؛ فلن يشتري منك إلا إذا اقتنع أن منتجك أعلى قيمةً مما يدفعه. فالقيمة لا تُبنى بكثرة الخصائص، بل بمدى بساطة المنفعة ووضوح أثرها. ابتكار السلع والخدمات في السوق المفتوح بحرٌ لا حدود له؛ إن

﴿ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليل منهم ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا ۝ وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما ۝ ولهديناهم صراطا مستقيما﴾ "ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا" من حديث النبي ﷺ :