هذه رسالة قيادة المقاومة حول عمليات الإنزال الجوي، والتي وصفها الدكتور خليل الحية بـ"مسرحيات الإنزال" ولعل من ابتكر هذه المسرحية المخزية يخجل من نفسه.
فهذه الأوهام لا تُطعم جائعًا بل هي ستار قذر لتغطية الحصار والتجويع الممنهج.
العرب يطالبون بنزع سلاح المقـاومة في #غزة، والحق تبارك وتعالى يحذّرنا من مجرد الغفلة عنه لأداء فريضة الصلاة !!
فإن كانت مجرد الغفلة عن السـلاح تفتح للعدو باب الميل عليكم ميلةً واحدة، فكيف إذا سُلِّم السلاح وتجُرِّدتم منه طوعاً ..
أنا خصيمة كل شخص سيتجاهل أمري أمام الله ويصمت ونحن نموت من الجوع والقهر
نطالبكم بالمساعدة لتوفير الطعام والشراب فقط لا غير
من بإمكانه المساعدة يتواصل معي ، وريتويت الله يكرمكم وما يجربكم وشكراً مقدماً
متوفر جميع سبل التبرع.
الأمر الذي لا أستطيع تقبّله إطلاقًا حتى هذه اللحظة:
أن تكون هناك سفارة إسرائيلية تمثل كيانًا يبيد أهل غزة بسلاحه وجنده، ويجوعهم، ويحتل أرضهم، ويفتخر بذلك علنًا،
ثم تُترك هذه السفارة، ويتوجه البعض للتظاهر أمام السفارتين المصرية والأردنية.
هل اختار المتظاهرون المعارك الأسهل؟
أم
" سرقوا ثلاجة فلسطيني من بيته.. ويبدوا أن ضميرهم أنبأهم قليلا فأعطوه زجاجة حليب مكان الثلاجه"
.
طردهم من كل مكان ذهبوا إليه على مر التاريخ ليس عبثا
" البابليون، الآشوريين ، الرومان، الكاثوليك ،الإيبيريون،الاوروبيون الشرقيون، الألمان.