كنت في وحشة الليالي ألوذ بمحمد.أشكو له يتمنا.لكنّي مذ عرفت أنّ عدو لي وله مكر بآمنة كي تجهض محمد ثمّ سبّب يتمه، بتّ ألوذ به فأراه بباب خيمة في البادية،أضحت المأوى دون القتل، ينظر إلى طفل يتوسّط والديه فتدمع عيناه.حبيبي،قلبي دون يتمك،دون غربتك،دون غربة ولدك.
ما متابع بشار اللقيس أبدا بس من بعد أحداث السنة ونص الأخيرة مبدئيا ولا حدن حرفيا ولا أيا حدن بلبنان فهمان الشأن الإسرائيلي وكتير يفضّل نلغي شي اسمه "خبير بالشؤون الإسرائيلية" من قاموس الإعلام من هون ليصير عنا ناس خبيرة عنجد تعرف تقول شي غير حريديم وإنقسام ونتنياهو مأزوم
بالمناسبة،اذا بقينا وضل في انتخابات،حدا يتطوع يعمل بوستر تحت عنوان"سنخدمكم بأشفار عيوننا".وتكون على عكس الحملات الانتخابية،رسالة الشعب لقيادته بممثليه،انه على امتداد الزمن،معكن بهاي واكتر وتنزل ضمن فترة تفعيل الحملات الانتخابية.وتكون نموذج موحد حزب وحركة.
توضيح:الصريخ بأول مشهد ما كان من باب الجزع بس،صار في صخب لسبب معين بعد تلقي هيدي المنطقة للخبر.الشي ل وقّف الغلط هو صرخة شاب عشريني بعد ما بطل قادر يهدّي العالم "لبيك يا نصرالله" قامت العالم فاقت ع حالها ومشيت وراه(ع اختلافن) ثكلى.كانت خطوات هادفة وصادقة ومدعاة فخر بحقيقتها.
الإخوة بإيران يقينا مش عن عبث ولا تباهي أعلنوا عن استحصالن على معلومات بتتعلق بالملف النووي الصهيوني، من شبه المؤكد انو الإعلان نتيجة معلومات عن قرار بضرب المنشآت النووية الإيرانية وكان الإعلان بهدف ردع مسبق
الله يحرس الجمهورية ويسدد رأي قادتها وجنودها بكل الميادين
ايرانُ حبّات القلوب مكانها لا بل أعزّ لدى القلوب مكانا
"لبيّك" إنّا خامنائي معشرٌ نرعى العهودَ ونحفظ الأيْمانَ
مذ أقسمت أرواحنا ألاّ يكون إمامها إلاّك يا مولانا
أبني العروبة كيف صرتم من بني ترامب،كان أبوكم قحطانَ
أم أنّ درب القدسِ بعد حكومة الإسلام بات يمرّ من طهرانَ