- سألوا هتلر : من احقر وانذل الشعوب التي عرفتها ؟ قال اولائك الذين ساعدوني على احتلال اوطانهم - يتفكك الوطن حينما ينقسم الشعب إلى عملاء واحرار - حينما يستهدف الوطن يلتف أبناء الوطن جميعا وان اختلفوا حول الوطن اراؤكم مهمة #سوريا

إعلان ماكرون عن اعتراف فرنسا المرتقب بالدولة الفلسطينية في سبتمبر المقبل يُعدّ انتصارًا معنويًا مهمًا للفلسطينيين، لكنه غير كافٍ. فهذا الاعتراف ليس منّة أو هدية، بل هو واجب أخلاقي وقانوني على المجتمع الدولي بأسره، وخاصة في ظل المأساة الراهنة التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت

في بلاد الشام بدأت ظاهرة الأقليات المدلَّلة والأكثريات المغفَّلة في العصر الحديث. وفي بلاد الشام ستنتهي هذه الظاهرة المقيتة في منطقتنا، ويعود الميزان إلى الاتِّزان. #سوريا_الجديدة #نور_سليمان

لا تستمعوا لمُخادع يدعوكم لإلقاء #سلاح_المقاومة فإنه يتمنى أن يحصدكم العدو حصدا. واستمعوا لقول الخالق الحكيم:"وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ. وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً"

في غزّة… تُحملُ الجثثُ على الأكتاف كما تُحملُ أكياسُ الدقيق، لا كفنَ يُلفّها… ولا وداعَ يُرافقها، تمضي كما جاء الجوعُ… صامتةً، مهملةً، منسيةً، إلا في عيون الأمهات. هذا ليس خيالًا.. هذه غزة الموت هناك أرخص من رغيف الخبز…

الرئيس ترامب أسرع طريقة لحل مشكلة غزة هو استسلام حما$س وإطلاق سراح الرهائن، فقط اجابة قصيرة هل استسلم الفيتكونغ، هل استسلمت طالبان ، هل استسلمت المقاومة إلا& سلام؟ية في العراق ، وخرجت امريكا مهزومة ، رغم اختلاف الظروف ، الشعوب لا تهزم ، والمقا ؟ومة لا تستسلم، فبعد كل الآثمان

يدعمون الظلم بالمال والسلاح، ويطلبون من المظلوم أن يُلقي سلاحه ويستسلم! لو كان هؤلاء في زمن ثورة التحرير الجزائرية، لطالبونا بالتخلي عن السلاح بحجة سقوط الملايين من الشهداء. لكننا نعلم، ويعلم التاريخ، أن كل من نال حريته عبر العصور، لم يفعل ذلك إلا بالسلاح، بالدماء، وبالتضحيات

رغم كل المشاهدات إذا كان ترامب يراها ، ورغم التقارير التي تصدر عن وسائل الإعلام الأمريكية إذا كان يشاهدها أو يقرأها والتي تتحدث بكل صراحة عن آلة الإجرام الآسر؟ائلية وعن جرائم الحرب والإبادة الجماعية والقتل بالتجويع والتعطيش والتهجير القسري الذي تمارسه آلة الحرب في الكيان ، إلا

ويتكوف والسفير الأمريكي يتبارزان بينهما على من يعكس الوجه الصهيوني الحقيقي اكثر ، وكلاهما يتقربان من النتنياهو ويتزلفانه بصورة فجة على حساب الدم الفلسطيني ، والغريب كثير من العربان يأملون منهم خيراً ، شاهت الوجوه.

ويتكوف يقول غ؟زة بحاجة للمساعدات لكن لم مجاعة ، جوعه الله وطرده من رحمته ، فيما السفير الأميركي في اسرائيل يقول الوضع لم يصل إلى مستوى رواندا والسودان ، السودان قارة، و رواندا شبه قارة بالنسبة لغزة، غ؟زة ٣٦٥ كيلومتر مربع يقطنها اكثر م ٢ مليون نسمة ، محاصرة منذ عام ٢٠٠٥، هل انت

السفير الأمريكي في دويلة الكيان المعروف بصهيونيته اليهودية ، لا يزال يصر على نفي وجود سياسة تجويع ممنهجة في غزة، وهو بذلك ينفي وجود هوليكوست اسر-ائيلي في غز؟ة لكنه يطالب بمحاسبة من ينكر الهوليكوست النازي علماً ما يجري غزة يفوق ما جرى في معسكرات الاعتقال النازية