كل نعمة دون الجنة فانية ، وكل بلاء دون النار عافية

الابتلاء في الحياه ، ليس اختبارآ لقوتك .! بل هو اختبارآ لقوة استعانتك بالله

جميل ان تتجاهل حزنآ عميقآ بداخلك وتقول قدر الله وماشاء فعل

يقول عمران بن حطان عن الدنيا : آرى أشقياء الناس لا يسأمونها على انهم فيها عراةٌ وجوعُ أرآها وإن كانت تُسِرُ فإنها سحابةُ صيفٍ عن قليلٍ تقشعُ

قصة توبة الفضيل بن عياض . رحمه الله

الحياة تمضي وتطوي معها صفحآت الانقياء الا ان رايآت آثارهم تضل خفاقة فوق السحاب

هي كانت لحظه من العمر ومرت ، لكن شعورها عالق بالذاكرة بشكل ابدي ..

بعض المكر قد يهدى إليك بغلاف النصيحة، معطرة بالحلف والقسم : وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين ..

اللهم لاتكلنا الى أنفسنا فنعجز ولا آلى الناس فنضيع

كان رسول الله ﷺ جم التواضع، لا يعتريه كبر ولا بطر على رفعة قدره وعلو منزلته، يخفض جناحه للمؤمنين ولا يتعاظم عليهم، ويجلس بينهم كواحد منهم، ولا يُعرف مجلسه من مجلس أصحابه؛ لأنه كان يجلس حيث ينتهي به المجلس، ويجلس بين ظهرانيهم فيجيء الغريب فلا يدري أيهم هو

قيل إن أعرابيا سأل معاوية بن أبي سفيان: كيف حكمت الشام أربعين سنة ولم تحدث فتنة والدنيا تغلي؟، فقال: «إني لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني، ولو أن بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت، كانوا إذا مدوها أرخيتها، وإذا أرخوها مددتها»

اليوم وفي اكثر البيوت هناك مقعد ناقص على مائدة الإفطار إما لمتوفى او مغترب او لمريض او لغائب فيارب ارحم ميتآ واحفظ غائبآ واشفي مريضآ

فيصل بن ناصر أنشد الشاعر الأموي أبي يعلي الأحول الأزدي أبياتاً من الشوق عندما لاح له البرق من جهة الجنوب وهو بالحبس إلى الشدوين في تهامة فقال: أرقت لبرق دونه شدوان يمان وأهوى البرق كل يمان إذا قلت شيماه يقولان والهوى يصادف منا بعض ما يريان فبت أرى البيت العتيق أشيمه ومطواي من شوق له أرقان