من مكة إلى القدس، إلى دمشق وبغداد، إلى معان وعجلون وحلب وحماة وصولاً لأنطاكية… حين اجتمع العرب للذود عن وطنهم، حين امتزجت الدماء لرفعة مستقبل واحد، كانت كلمة واحدة صافية لا يشوبها التشويه، هذه القبور في ارض معان شواهد حية على وحدة المصير العربي الذي فرقته السياسة، وجمعته التضحية

معركة يوم صفواء (٥٧٧هـ - ٥٨٠هـ) بقيادة: الأمير عميرة بن سنان آل شبانة بن قديمة العُقيلي، والأمير عمران بن طريفة آل جحاف بن قديمة العُقيلي. وقال الشاعر في وصفها: لما أتت أهل القطيف بجحفلٍ متوقدٍ كتوقدِ النيرانِ في آل جحافٍ وآل شبانةَ مثل الأسود بحافي الخُفّانِ نزلوا

أولَئِكَ آبائي فَجِئني بِمِثلِهِم ** إِذا جَمَعَتنا يا جَريرُ المَجامِعُ بِهِم أَعتَلي ما حَمَّلَتني مُجاشِعٌ ** وَأَصرَعُ أَقراني الَّذينَ أُصارِعُ

🟥 الأخوة والأخوات المتابعين .. أتمنى تدعموا الحساب وتنشروه قدر المستطاع فور رؤية التغريدة هناك بلاغات شديدة على الحساب، نزل تقييد على الحساب وطلب لأول مرة تأكيد البريد الالكتروني ! أخوكم نشاب.

كيف تطور #الخط_العربي ؟ إضاءة ولمحة عليه من خلال تطور كلمتي (عمر) و(ملك) عبر مئات السنين والنقوش المكتشفة في العصور الآرامية والنبطية وصدر الإسلام ..الخ

نسب المؤرخ البريطاني الفريد بتلر في كتابه "فتح العرب لمصر" قوام الجيش الفارسي للعرب وقال ما نصه: "عندما غزت فارس مصر عام 385 قبل الميلاد كان الجنود من العرب وأهل الشام عموما وليس فيهم فرس، وكان هؤلاء الجنود تربطهم صلة رحم و دم مع الفلاح المصري، وأن المصريين رحبوا بأقاربهم العرب"

هناك نظرية تقول أن المسيحيين الأوائل في اسبانيا كانوا عربًا بناءً على الاكتشافات التي تعود للقرن السادس عشر لوجود ألواح في غرناطة نقش عليها الإنجيل تعود لمسيحيين ناطقين بالعربية بالعهد الروماني وذكر الراهب سيسيل وهو عربي وأن العربية كانت إحدى اللغات القديمة لشبه الجزيرة الإيبيرية