من ظنَّ أنَّ كلَّ هذا سيمضي دون عقاب فقد أساء الأدب مع الله ويلهم من يوم الثأر إذا حان!

"يومان لم آكل".. مسن فلسطيني مقعد فقد أبناءه ويبكي جوعاً وقهراً في ظل الحصار والتجويع في #غزة #الجزيرة #فيديو

يا رب إنهم طغوا في البلاد وأكثروا فيها الفساد فصُبَّ عليهم سوط عذاب!

يا الله: كلّ من جوَّعهم أو شارك في تجويعهم، أو كان قادراً على أن يرفع الجوع عنهم ولم يفعل، فلا تُمته حتى يشتهي اللقمة ولا يجدها!

الحكايةُ القديمة تُعاد : ٱلنَّارِ ذَاتِ ٱلۡوَقُودِ، إِذۡ هُمۡ عَلَيۡهَا قُعُود، وَهُمۡ عَلَىٰ مَا يَفۡعَلُونَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ شُهُود، وَمَا نَقَمُواْ مِنۡهُمۡ إِلَّآ أَن يُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ!

كثيرٌ وجع غزَّة يا الله، كثير لطفك بهم ثبِّتْ قلوبهم واجبُرْ مصابهم وآتِهِمْ خير ما آتيتَ الصَّابرين 💔

كل المساجد طُهرت وأنا على شرفي أُدَنَّس مسرى نبيّنا يا مسلمين 💔

اللهُمَّ أَذِقْهم ما أذاقونا إياه، اللهُمَّ عدلك وانتقامك لغزَّة، اللهُمَّ اجمعهُمْ عدداً، واقتلهم بدداً، ولا تُبقِ منهم أحداً، اللهم سلِّطْ عليهم البرّ والفاجر من عبادكَ ولا تُمتْنا حتى نشفيَ صدورنا منهم

حاجتك للفقراء أشد من حاجتهم إليك هم يحتاجونك لدنياهم وأنت تحتاجهم لآخرتك

في البداية، كانت المساعدات تُكدّس على المعابر، لا يدخل منها إلا الفتات. ثم اخترعوا ما أسموه "الإنزال الجوي" لا لإطعام الجوعى، بل لإذلالهم، وجعلهم يلهثون خلف علبة من المعلبات وسط الركام. لم تكفِهم تلك المشاهد المهينة، فقررت الدول المتحضّرة والأنظمة الديمقراطية أن تعتمد طريقة

حسبنا الله ونعم الوكيل

تل أبيب هذا الصباح! 🔥 اللهُمَّ اشدُدْ عليهم وطأتكَ، وأَرِنا فيهم بأسكَ، اللهُمَّ اجعلها عليهم سِنِيًّا كَسِني يوسف، اللهُمَّ سلّطْ عليهم البرَّ والفاجر من عبادك! اللهُمَّ اشفِ صدورنا، وأشهدنا زوالهم!

إنَّما الحياةُ وقفةُ عِزٍّ، فالسَّلام على القسَّام البارحة، واليوم، وغداً، وحتى يوم الدِّين! 💚

هذا ما تفعله مصائد الموت المسماة بـ"المساعدات الأمريكية". بسكان أهل عْـ.ـرْة الصورة أمامكم

اللهم غزَّة 💔

كأنها أهوال يوم القيامة لطفك يا الله 💔

لعنة الله على الاحتلال المجرم لعنة الله على كل من خذل غزة أما أنتَ يا أنس فعشتَ بطلاً كما يليق بالرجال واستشهدت بطلاً كما يليق بالرجال في الخالدين يا صديقي، في الخالدين

لا جوع بعد اليوم يا أنس لا قهر بعد اليوم في بحة صوتك الآن، والآن فقط ذهبَ الظمأ، وابتلت العروق، وثبتت الشهادة بإذن الله!