يقول رسول الله ﷺ: "بِحسْبِ امرئٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِر أَخاهُ المُسْلِمَ …"  رواه مسلم. لا تحتقر المصري ولا اليمني ولا الهندي ولا أي من كان، حاول تتقبل الآخرين عشان ما تكون صاحب شر.

يا كريم الوجه يا رب العبآد .. يا عظيم الشأن يا واحد أحد طالبك يا رب يا منشي الغمام .. ؟؟؟ ؟؟

الناس -من وجهة نظري- أحد شخصين: من يتعامل مع الآخرين بناءً على أصله، ومن يتعامل معهم بناءً على مزاياهم، الأول وإن كان أصيل، ليس بالضرورة نبيل، فقد يكون عدواني، والآخر وإن كان ظاهره نفعي، ليس بالضرورة أناني، فقد تعود المنفعة على الآخرين، وعلى الشخص نفسه، الخلاصة: دع الخلق للخالق.

من أجمل قراءات الشيخ #أحمد_بن_طالب أسال الله في هذه الساعة المباركة من يوم الجمعة أن يجزاه عنا خير الجزاء ويكتب له الخير أين ما كان. youtu.be/VzvH6aGDWxc?si…

من هو الشاعر الذي بدأت علاقته بمحبوبته بالبغض والرد بحدّه، هي مع رفيقاتها وهو على الجواد، نسيت من هو حقيقةً، حتى أن له بيتًا يذكر فيه أن أول الأمر بيننا كذا وكذا.

🌸🌸🌸🌸 al-badr.net/streaming رابط البث المباشر لدروس الشيخ أ.د عبدالرزاق البدر

هذا وشو؟

"قلَّ صبري على زمانِ ألدِّ وخُطوبٍ ألبَسَنْنَي غيرَ بُردي وتقاليدَ لا تطاقُ وناسٍ لا يُجيدون غيرَ لُؤمٍ وحِقْد" … إلى آخر ما قاله الجواهري.

أحد إخوتي أهداني هديتين في فترتين زمنيتين مختلفتين، العجيب كلتا الهديتين كُسرت خلال أسبوع، هل يصح ربط ما حدث بحالته النفسية؟ هل هو بخير؟ في كل الحالات سيقول:

هناك أشياءٌ أريدها، وأشياء لا أريدها، لكنني لستُ قويةً بما يكفي لأتمكن مما أريد، أو أدفع مالا أريد، تتسرب مني الآمال، تتشبث فيني الآلام.

من الكِرام من يُطمأن إليه، فيُستغل ويُجحد، ومن اللئام من يُتقى شرّه، فيُكرَم ويُعظَّم، فلا تكن ممّن يجحدون أهل الفضل، ويُكرمون أهل اللؤم، وإن لم تقدر على إنصاف الكرام، فعلى الأقل لا تكرم اللئام، واسكت عنهم، يقول صفي الدين: "سأسكتُ عن لئيمٍ قد تعدّى فإن السكوتَ عن اللئيمِ سَدادُ"

الأصدقاء الأوفياء: من يشاركونك أفراحك، ويعيدون إليك الذكريات السعيدة. محادثتي مع (زهرة القلب) قبل خمسة أعوام، أعادتها لي، فتجدّد في قلبي شعور الفرح بما حدث، وبها أكثر🌷 Zahrah Alghamdi

لن يخرجك الكتاب من واقع مؤلم، قد يرشدك بطريقةٍ ما، أو يربت عليك لبعض الوقت، أو يملأ لك الفراغ، سيساعدك لتساعد نفسك، لكن وحده ليس الحل.

المبالغة مذمومة، حتى في البر؛ احيانًا تسيء لمن تظن أنك تحسن إليه، فقد تُشعره وتُشعر من تحدثهم عنه بأنه فاقد الأهليه -دون قصد- وذلك عندما تتولى أبسط أموره، وتتحدث بأن ما قمت به واجب في حقه.